وأستاذي في القرآن: نوري.
وأكثر من يلازمني من طلابي من يسمّون باسم نور.
وأكثر ما يوضح كتبي وينورها هو التمثيلات النورية.
وأول آية كريمة التمعت لعقلي وقلبي وشغلت فكري هي:
﹛﴿ اَللّٰهُ نُورُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ مَثَلُ نُورِه۪ كَمِشْكٰوةٍ...﴾|﹜ (النور:٣٥)
وأكثر ما حل مشكلاتي في الحقائق الإلهية هو: اسم «النور» من الأسماء الحسنى.
ولشدة شوقي نحو القرآن وانحصار خدمتي فيه فإن إمامي الخاص هو سيدنا عثمان ذو النورين رضي الله عنه». (128)
عنايات إلهية وكرامات قرآنية
«يا إخوة الآخرة ويا طالبيّ المجدّين السيد خسرو(∗) والسيد رأفت!(∗) كنا نشعر بثلاث كرامات قرآنية في مجموعة «الكلمات» التي هي من فيوضات أنوار القرآن، بيد أنكم بهمتكم وسعيكم وشوقكم قد أضفتم عليها أيضاً كرامة أخرى رابعة. أما الثلاث المعروفة فهي:
أولاً: السهولة والسرعة فوق المعتاد في تأليفها، حتى إن المكتوب التاسع عشر (المعجزات الأحمدية) المتكون من خمسة أقسام ألف في حوالي ثلاثة أيام خلال ما يقرب من أربع ساعات يومياً أي بمجموع اثنتي عشرة ساعة وفي شعب الجبال وخلال البساتين دون أن يكون هناك كتاب نرجع إليه. والكلمة الثلاثون (رسالة أنا) ألّفت في وقت المرض خلال خمس أو ست ساعات. والكلمة الثامنة والعشرون وهي (مبحث الجنة) ألّفت خلال ساعة أو ساعتين في بستان «سليمان» بالوادي، حتى تحيرنا أنا وتوفيق(∗) وسليمان لهذه السرعة..كما في تأليفها هذه الكرامة القرآنية كذلك..
ثانياً: في كتابتها سهولة فوق المعتاد، وشوق عارم، مع عدم السأم والملل. علماً أن هناك أسباباً كثيرة تورث السأم للأرواح والعقول في هذا الزمان. ولكن ما إن تؤلف إحدى «الكلمات» حتى تستنسخ في أماكن كثيرة وتُقدّم على كثير من المشاغل المهمة.. وهكذا.
وأكثر من يلازمني من طلابي من يسمّون باسم نور.
وأكثر ما يوضح كتبي وينورها هو التمثيلات النورية.
وأول آية كريمة التمعت لعقلي وقلبي وشغلت فكري هي:
وأكثر ما حل مشكلاتي في الحقائق الإلهية هو: اسم «النور» من الأسماء الحسنى.
ولشدة شوقي نحو القرآن وانحصار خدمتي فيه فإن إمامي الخاص هو سيدنا عثمان ذو النورين رضي الله عنه». (128)
عنايات إلهية وكرامات قرآنية
«يا إخوة الآخرة ويا طالبيّ المجدّين السيد خسرو(∗) والسيد رأفت!(∗) كنا نشعر بثلاث كرامات قرآنية في مجموعة «الكلمات» التي هي من فيوضات أنوار القرآن، بيد أنكم بهمتكم وسعيكم وشوقكم قد أضفتم عليها أيضاً كرامة أخرى رابعة. أما الثلاث المعروفة فهي:
أولاً: السهولة والسرعة فوق المعتاد في تأليفها، حتى إن المكتوب التاسع عشر (المعجزات الأحمدية) المتكون من خمسة أقسام ألف في حوالي ثلاثة أيام خلال ما يقرب من أربع ساعات يومياً أي بمجموع اثنتي عشرة ساعة وفي شعب الجبال وخلال البساتين دون أن يكون هناك كتاب نرجع إليه. والكلمة الثلاثون (رسالة أنا) ألّفت في وقت المرض خلال خمس أو ست ساعات. والكلمة الثامنة والعشرون وهي (مبحث الجنة) ألّفت خلال ساعة أو ساعتين في بستان «سليمان» بالوادي، حتى تحيرنا أنا وتوفيق(∗) وسليمان لهذه السرعة..كما في تأليفها هذه الكرامة القرآنية كذلك..
ثانياً: في كتابتها سهولة فوق المعتاد، وشوق عارم، مع عدم السأم والملل. علماً أن هناك أسباباً كثيرة تورث السأم للأرواح والعقول في هذا الزمان. ولكن ما إن تؤلف إحدى «الكلمات» حتى تستنسخ في أماكن كثيرة وتُقدّم على كثير من المشاغل المهمة.. وهكذا.
Yükleniyor...