[حول رسالة المعجزات الأحمدية]
§فقرة للحافظ زهدي الصغير>
لقد استطعت بفضل الله قطفَ ثمرتين أيضا من الثمرات النورانية لبستان النور. ولكني عاجز عن التعبير عمّا تكمن في تلك الثمار من لذة فائقة. إنني لا أرتوي من أذواقِ مطالعة «المكتوب التاسع عشر» الذي يحملني إلى إدراك تذوق التشرف والمثول في المجلس النبوي المبارك، نبي آخر الزمان ﷺ، والحضور والجلوس في مجلسه السعيد.
إن قلمي ناقص وقاصر جدا عن التعبير عن إعجابي برسائل النور عامة وتقديري لها.. أسأل الله المعطي الوهاب أن يوفقني إلى تذوق لذائذ جميع ما في بستان النور من ثمرات يانعة، كما يتذوقها إخواني الأحبة.
§الحافظ زهدي الصغير>
∗ ∗ ∗
[نور المعراج]
«فقرة لذكائي الفطن الذي سيكون بإذن الله خسرو الثاني وصبري الصغير»
لقد وُفّقت اليوم لإكمال قراءة ذلك الكتاب العظيم، ولكن قلمي عاجز كل العجز، عن التعبير عن مدى السرور والسعادة التي غمرتني بعد إكمال قراءة رسالة «المعراج». ومع هذا سأحاول عرضَ مشاعري النابعة من مطالعتها في جملة قصيرة ملخصة: لقد وجدت لدى قراءتي لرسالة «المعراج» نورا يملأ القلب وينير طريق السلامة في خضم متاهات بحر الحياة واصلا بالإنسان إلى البحر المعنوي الذي يجري نحو السعادة الأبدية.
نعم، إن الحقائق الغزيرة الثابتة بالأدلة القاطعة والواردةَ في كل مثال من أمثلة الكتاب، جعَلَت الحياةَ السعيدة لخير القرون وزمن المعجزات، تنبض بالحياة أمام أعيننا، تلك الحياة التي تملأ أرواحنا نورا بمجرد التخيّل بها، وتغمرها بالسرور والبهجة، ولاسيما لدى انتقالها من فكر إلى آخر.. لقد جعلني كتاب «المعراج» في حالة انبهار وذهول. وإنه لكاف وواف
§فقرة للحافظ زهدي الصغير>
لقد استطعت بفضل الله قطفَ ثمرتين أيضا من الثمرات النورانية لبستان النور. ولكني عاجز عن التعبير عمّا تكمن في تلك الثمار من لذة فائقة. إنني لا أرتوي من أذواقِ مطالعة «المكتوب التاسع عشر» الذي يحملني إلى إدراك تذوق التشرف والمثول في المجلس النبوي المبارك، نبي آخر الزمان ﷺ، والحضور والجلوس في مجلسه السعيد.
إن قلمي ناقص وقاصر جدا عن التعبير عن إعجابي برسائل النور عامة وتقديري لها.. أسأل الله المعطي الوهاب أن يوفقني إلى تذوق لذائذ جميع ما في بستان النور من ثمرات يانعة، كما يتذوقها إخواني الأحبة.
§الحافظ زهدي الصغير>
[نور المعراج]
«فقرة لذكائي الفطن الذي سيكون بإذن الله خسرو الثاني وصبري الصغير»
لقد وُفّقت اليوم لإكمال قراءة ذلك الكتاب العظيم، ولكن قلمي عاجز كل العجز، عن التعبير عن مدى السرور والسعادة التي غمرتني بعد إكمال قراءة رسالة «المعراج». ومع هذا سأحاول عرضَ مشاعري النابعة من مطالعتها في جملة قصيرة ملخصة: لقد وجدت لدى قراءتي لرسالة «المعراج» نورا يملأ القلب وينير طريق السلامة في خضم متاهات بحر الحياة واصلا بالإنسان إلى البحر المعنوي الذي يجري نحو السعادة الأبدية.
نعم، إن الحقائق الغزيرة الثابتة بالأدلة القاطعة والواردةَ في كل مثال من أمثلة الكتاب، جعَلَت الحياةَ السعيدة لخير القرون وزمن المعجزات، تنبض بالحياة أمام أعيننا، تلك الحياة التي تملأ أرواحنا نورا بمجرد التخيّل بها، وتغمرها بالسرور والبهجة، ولاسيما لدى انتقالها من فكر إلى آخر.. لقد جعلني كتاب «المعراج» في حالة انبهار وذهول. وإنه لكاف وواف
Yükleniyor...