١- نقطة استنادها وركيزتها: القوة، وهذه من شأنها: التجاوز والاعتداء.
٢- هدفها وقصدها: المنفعة، وهذه من شأنها: التزاحم.
٣- دستورها في الحياة: الجدال والصراع، وهذا من شأنه: التنازع.
٤- رابطتها بين الكتل البشرية هي العنصرية والقومية السلبية التي تنمو وتتوسع بابتلاع الآخرين وشأنها التصادم الرهيب.
٥- خدمتها للبشرية خدمة جذابة: تشجيع الهوى والهوسات وتلبية رغبات النفس الأمارة ذلك الهوى الذي هو سبب لمسخ الإنسان مسخاً معنوياً.
أما المدنية التي تتضمنها الشريعة الأحمدية وتأمر بها:
فإن نقطة استنادها: الحق بدلاً من القوة، والحق من شأنه: العدالة والتوازن.
وهدفها: الفضيلة بدلاً من المنفعة، والفضيلة من شأنها: المودّة والتجاذب.
جهة الوحدة فيها: الرابطة الدينية والوطنية والصنفية (6) بدلاً من العنصرية والقومية، وهذه الرابطة من شأنها: الأخوة المخلصة والمسالَمة الجادة والدفاع فقط عند الاعتداء الخارجي.
دستورها في الحياة: التعاون بدلاً من الجدال والصراع، والتعاون من شأنه: الإتحاد والتساند.
وتضع الهُدى بدلاً من الهوى، والهدى من شأنه: رفع الإنسان روحياً إلى مراقي الكمالات.
فلا ترخِ يدك عن الإسلام الذي هو حامي وجودنا، واستعصمْ به، وإلّا هلكت.
٦٢- إنَّ المصائب العامة إنما تنزل لأخطاء الأكثرية، فالمصيبة نتيجةُ جنايةٍ ومقدمةُ مكافأة.
٦٣- إنَّ الشهيد يعدّ نفسه حياً، ولكونه لم يذق سكرة الموت، يرى الحياة التي ضحّى بها باقيةً وغير منقطعة. إلّا أنها على أفضل وجه وأنزهه.
٢- هدفها وقصدها: المنفعة، وهذه من شأنها: التزاحم.
٣- دستورها في الحياة: الجدال والصراع، وهذا من شأنه: التنازع.
٤- رابطتها بين الكتل البشرية هي العنصرية والقومية السلبية التي تنمو وتتوسع بابتلاع الآخرين وشأنها التصادم الرهيب.
٥- خدمتها للبشرية خدمة جذابة: تشجيع الهوى والهوسات وتلبية رغبات النفس الأمارة ذلك الهوى الذي هو سبب لمسخ الإنسان مسخاً معنوياً.
أما المدنية التي تتضمنها الشريعة الأحمدية وتأمر بها:
فإن نقطة استنادها: الحق بدلاً من القوة، والحق من شأنه: العدالة والتوازن.
وهدفها: الفضيلة بدلاً من المنفعة، والفضيلة من شأنها: المودّة والتجاذب.
جهة الوحدة فيها: الرابطة الدينية والوطنية والصنفية (6) بدلاً من العنصرية والقومية، وهذه الرابطة من شأنها: الأخوة المخلصة والمسالَمة الجادة والدفاع فقط عند الاعتداء الخارجي.
دستورها في الحياة: التعاون بدلاً من الجدال والصراع، والتعاون من شأنه: الإتحاد والتساند.
وتضع الهُدى بدلاً من الهوى، والهدى من شأنه: رفع الإنسان روحياً إلى مراقي الكمالات.
فلا ترخِ يدك عن الإسلام الذي هو حامي وجودنا، واستعصمْ به، وإلّا هلكت.
٦٢- إنَّ المصائب العامة إنما تنزل لأخطاء الأكثرية، فالمصيبة نتيجةُ جنايةٍ ومقدمةُ مكافأة.
٦٣- إنَّ الشهيد يعدّ نفسه حياً، ولكونه لم يذق سكرة الموت، يرى الحياة التي ضحّى بها باقيةً وغير منقطعة. إلّا أنها على أفضل وجه وأنزهه.
Yükleniyor...