الإنسان من العروج بها إلى أسمى مقام وهو مقام «أحسن تقويم» ضمن ما يملكه من الجامعية إلاّ الشكر. فإذا انعدم الشكر يتردى الإنسان إلى أسفل سافلين ويكون مرتكباً ظلماً عظيماً..
الخلاصة: إنَّ الشكر هو أعظم أساس من الأسس الأربعة التي يستند إليها سالك أسمى طريق وأعلاه أَلا وهو طريق العبودية والحب لله تعالى والمحبوبية.
وقد عُبّر عن تلك الأسس الأربعة ب:
«در طريق عجزى مندى لازم آمد چار چيز:
, عجزِ مطلق فقرِ مطلق شوقِ مطلق شكرِ مطلق أي عزيز!» . (23)>
اَللّهمَّ اجْعَلْنَا مِنَ الشَّاكِرينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ
﴿ سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَٓا اِلَّا مَا عَلَّمْتَنَاۜ اِنَّكَ اَنْتَ الْعَل۪يمُ الْحَك۪يمُ ﴾
اَللهمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الشَّاكِرينَ وَالْحَامِدينَ وَ عَلٰى أٰلِه
وَصَحْبِه أَجْمَعينَ أٰمينَ
﴿ وَاٰخِرُ دَعْوٰيهُمْ اَنِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَم۪ينَ ﴾
المسألة السادسة
وهي الرسالة السادسة
لم تُدرج هنا ستنشر ضمن مجموعة أخرى بإذن الله
الخلاصة: إنَّ الشكر هو أعظم أساس من الأسس الأربعة التي يستند إليها سالك أسمى طريق وأعلاه أَلا وهو طريق العبودية والحب لله تعالى والمحبوبية.
وقد عُبّر عن تلك الأسس الأربعة ب:
«در طريق عجزى مندى لازم آمد چار چيز:
, عجزِ مطلق فقرِ مطلق شوقِ مطلق شكرِ مطلق أي عزيز!» . (23)>
اَللّهمَّ اجْعَلْنَا مِنَ الشَّاكِرينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ
﴿ سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَٓا اِلَّا مَا عَلَّمْتَنَاۜ اِنَّكَ اَنْتَ الْعَل۪يمُ الْحَك۪يمُ ﴾
وَصَحْبِه أَجْمَعينَ أٰمينَ
﴿ وَاٰخِرُ دَعْوٰيهُمْ اَنِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَم۪ينَ ﴾
المسألة السادسة
وهي الرسالة السادسة
Yükleniyor...