نبذة عن بعض الأعلام
إبراهيم حقي: عالم تركي جليل وزاهد متصوف عاش في القرن الثاني عشر الهجري، قضى أواخر عمره في "تيللو" جنوب شرقي تركيا، أشهر مؤلفاته "معرفتنامه".
ابن حجر الهيتمي: (٩٠٩- ٩٧٤ ه) هو أحمد بن محمد بن علي شيخ الإسلام أبو العباس، فقيه باحث مصري له تصانيف كثيرة منها الفتاوى الهيتمية وشرح الأربعين النووية وتحفة المحتاج لشرح المنهاج في فقه الشافعية. وشرح مشكاة المصابيح للتبريزي.
الإمام الرباني: هو أحمد بن عبد الأحد السرهندي الفاروقي (٩٧١-١٠٣٤ه) الملقب بحق "مجدد الألف الثاني" برع في علوم عصره، وجمع معها تربية الروح وتهذيب النفس والإخلاص لله وحضور القلب، رفض المناصب التي عرضت عليه، قاوم فتنة "الملك اكبر" التي كادت أن تمحق الإسلام. وفّقه المولى العزيز إلى صرف الدولة المغولية القوية من الإلحاد والبرهمية إلى احتضان الإسلام بما بث من نظام البيعة والاخوة والإرشاد بين الناس، طهر معين التصوف من الأكدار، تنامت دعوته في القارة الهندية حتى ظهر من ثمارها الملك الصالح "اورنك زيب" فانتصر المسلمون في زمانه وهان الكفار. انتشرت طريقته "النقشبندية" في أرجاء العالم الإسلامي بوساطة العلامة خالد الشهرزوري المشهور بمولانا خالد (١١٩٢-١٢٤٣ه). له مؤلفات عديدة أشهرها "مكتوبات" ترجمها إلى العربية محمد مراد في مجلدين.
توفيق الشامي: (١٨٨٧-١٩٦٥) من أوائل طلاب النور ومن كتاب رسائل النور، يلقب بالحافظ لحفظه القرآن الكريم وبالشامي لطول بقائه بالشام بصحبة والده الذي كان ضابطاً هناك، وهو المشهود له بالصلاح والعلم والتقوى، لازم الأستاذ النورسي في بارلا وفي سجون أسكي شهر ودنيزلي.
الجبائي: (٢٣٥-٣٠٣ه/٨٤٩-٩١٦): هو أبو علي محمد بن عبدالوهاب بن سلام الجبائي من أئمة المعتزلة ورئيس علماء الكلام في عصره. وإليه نسبة الفرقة الجبائية، له مقالات وآراء انفرد بها في المذهب، نسبته إلى جبي من قرى البصرة. تنسب إليه عدة مصنفات، جميعها مفقودة، منها تفسير مطول وكتاب في علم الأصول ورسائل في الرد على النظّام والراوندي.
إبراهيم حقي: عالم تركي جليل وزاهد متصوف عاش في القرن الثاني عشر الهجري، قضى أواخر عمره في "تيللو" جنوب شرقي تركيا، أشهر مؤلفاته "معرفتنامه".
ابن حجر الهيتمي: (٩٠٩- ٩٧٤ ه) هو أحمد بن محمد بن علي شيخ الإسلام أبو العباس، فقيه باحث مصري له تصانيف كثيرة منها الفتاوى الهيتمية وشرح الأربعين النووية وتحفة المحتاج لشرح المنهاج في فقه الشافعية. وشرح مشكاة المصابيح للتبريزي.
الإمام الرباني: هو أحمد بن عبد الأحد السرهندي الفاروقي (٩٧١-١٠٣٤ه) الملقب بحق "مجدد الألف الثاني" برع في علوم عصره، وجمع معها تربية الروح وتهذيب النفس والإخلاص لله وحضور القلب، رفض المناصب التي عرضت عليه، قاوم فتنة "الملك اكبر" التي كادت أن تمحق الإسلام. وفّقه المولى العزيز إلى صرف الدولة المغولية القوية من الإلحاد والبرهمية إلى احتضان الإسلام بما بث من نظام البيعة والاخوة والإرشاد بين الناس، طهر معين التصوف من الأكدار، تنامت دعوته في القارة الهندية حتى ظهر من ثمارها الملك الصالح "اورنك زيب" فانتصر المسلمون في زمانه وهان الكفار. انتشرت طريقته "النقشبندية" في أرجاء العالم الإسلامي بوساطة العلامة خالد الشهرزوري المشهور بمولانا خالد (١١٩٢-١٢٤٣ه). له مؤلفات عديدة أشهرها "مكتوبات" ترجمها إلى العربية محمد مراد في مجلدين.
توفيق الشامي: (١٨٨٧-١٩٦٥) من أوائل طلاب النور ومن كتاب رسائل النور، يلقب بالحافظ لحفظه القرآن الكريم وبالشامي لطول بقائه بالشام بصحبة والده الذي كان ضابطاً هناك، وهو المشهود له بالصلاح والعلم والتقوى، لازم الأستاذ النورسي في بارلا وفي سجون أسكي شهر ودنيزلي.
الجبائي: (٢٣٥-٣٠٣ه/٨٤٩-٩١٦): هو أبو علي محمد بن عبدالوهاب بن سلام الجبائي من أئمة المعتزلة ورئيس علماء الكلام في عصره. وإليه نسبة الفرقة الجبائية، له مقالات وآراء انفرد بها في المذهب، نسبته إلى جبي من قرى البصرة. تنسب إليه عدة مصنفات، جميعها مفقودة، منها تفسير مطول وكتاب في علم الأصول ورسائل في الرد على النظّام والراوندي.
Yükleniyor...