ثم إن الحبيب الكريم ﷺ وهو فخرُ الإنسانية قد درّس تلك الحقيقة وعلّمها، مستنداً إلى ألوف معجزاته الباهرة، طوال حياته المباركة، وبكل ما آتاه الله من قوة وأثبتها وأعلنها وشاهدها وأشهدها.
اللّهمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلٰى أٰلِه وَصَحْبِه بِعَدَدِ أَنْفَاسِ أَهْلِ الْجَنَّةِ فِي الْجَنَّةِ وَاحْشُرْنَا وَنَاشِرَهُ وَرُفَقَاءَهُ وَصَاحِبَهُ سَعيدًا وَوَالِدينَا وَإِخْوَانَنَا وَأَخَوَاتِنَا تَحْتَ لِوَائِه وَارْزُقْنَا شَفَاعَتَهُ وَأَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ مَعَ أٰلِه وَأَصْحَابِه بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ
أٰمينَ أٰمينَ.
﴿ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَٓا اِنْ نَس۪ينَٓا اَوْ اَخْطَأْنَا ﴾
﴿ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ اِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةًۚ اِنَّكَ اَنْتَ الْوَهَّابُ ﴾
﴿رَبِّ اشْرَحْ ل۪ي صَدْر۪يۙ ❀ وَيَسِّرْ ل۪ٓي اَمْر۪يۙ ❀ وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَان۪يۙ ❀ يَفْقَهُوا قَوْل۪ي ﴾
﴿ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّاۜ اِنَّكَ اَنْتَ السَّم۪يعُ الْعَل۪يمُ ﴾ ﴿وَتُبْ عَلَيْنَاۚ اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّح۪يمُ ﴾
﴿ سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَٓا اِلَّا مَا عَلَّمْتَنَاۜ اِنَّكَ اَنْتَ الْعَل۪يمُ الْحَك۪يمُ ﴾
اللّهمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلٰى أٰلِه وَصَحْبِه بِعَدَدِ أَنْفَاسِ أَهْلِ الْجَنَّةِ فِي الْجَنَّةِ وَاحْشُرْنَا وَنَاشِرَهُ وَرُفَقَاءَهُ وَصَاحِبَهُ سَعيدًا وَوَالِدينَا وَإِخْوَانَنَا وَأَخَوَاتِنَا تَحْتَ لِوَائِه وَارْزُقْنَا شَفَاعَتَهُ وَأَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ مَعَ أٰلِه وَأَصْحَابِه بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ
أٰمينَ أٰمينَ.
﴿ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَٓا اِنْ نَس۪ينَٓا اَوْ اَخْطَأْنَا ﴾
﴿ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ اِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةًۚ اِنَّكَ اَنْتَ الْوَهَّابُ ﴾
﴿رَبِّ اشْرَحْ ل۪ي صَدْر۪يۙ ❀ وَيَسِّرْ ل۪ٓي اَمْر۪يۙ ❀ وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَان۪يۙ ❀ يَفْقَهُوا قَوْل۪ي ﴾
﴿ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّاۜ اِنَّكَ اَنْتَ السَّم۪يعُ الْعَل۪يمُ ﴾ ﴿وَتُبْ عَلَيْنَاۚ اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّح۪يمُ ﴾
﴿ سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَٓا اِلَّا مَا عَلَّمْتَنَاۜ اِنَّكَ اَنْتَ الْعَل۪يمُ الْحَك۪يمُ ﴾
Yükleniyor...