الأول: هناك آية في الزبور ما معناه: «اللّهم ابعث لنا مقيمَ السنة بعد الفترة». (397) ومقيمُ السنة هو من أسمائه ﷺ.
وآية الإنجيل: «قال المسيح إني ذاهب إلى أبي وأبيكم ليبعثَ فيكم الفارقليطا» (398) أي ليبعث فيكم أحمد.
وآية أخرى من الإنجيل: «وإني أطلب من ربي فيعطيكم فارقليطاً يكون معكم إلى الأبد». (399)
والفارقليط: الفارق بين الحق والباطل، وهو اسم النبي ﷺ في تلك الكتب. (400)
وآية التوراة: «إن الله قال لإبراهيم. إنّ هاجر تلد ويكون من ولدها مَن يدُه فوق الجميع ويدُ الجميع مبسوطة إليه بالخشوع». (401)
وآية أخرى في التوراة: «وقال يا موسى إني مقيمٌ لهم نبياً من بني إخوتهم مثلك وأجري قولي في فمه والرجل الذي لا يقبل قول النبي الذي يتكلم باسمي فأنا انتقم منه». (402)
وآية ثالثة في التوراة: «قال موسى: رب إني أجد في التوراة أمةً هم خيرُ أمة أُخرجت للناس يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويؤمنون بالله، فاجعلهم أمتي، قال: تلك أمة محمد». (403)
تنبيه:
لقد عبّرت الكتبُ عن اسم محمد ﷺ بأسماء سريانية ضمن أسماء عبرية فمثلاً: (مشفَّح،
وآية الإنجيل: «قال المسيح إني ذاهب إلى أبي وأبيكم ليبعثَ فيكم الفارقليطا» (398) أي ليبعث فيكم أحمد.
وآية أخرى من الإنجيل: «وإني أطلب من ربي فيعطيكم فارقليطاً يكون معكم إلى الأبد». (399)
والفارقليط: الفارق بين الحق والباطل، وهو اسم النبي ﷺ في تلك الكتب. (400)
وآية التوراة: «إن الله قال لإبراهيم. إنّ هاجر تلد ويكون من ولدها مَن يدُه فوق الجميع ويدُ الجميع مبسوطة إليه بالخشوع». (401)
وآية أخرى في التوراة: «وقال يا موسى إني مقيمٌ لهم نبياً من بني إخوتهم مثلك وأجري قولي في فمه والرجل الذي لا يقبل قول النبي الذي يتكلم باسمي فأنا انتقم منه». (402)
وآية ثالثة في التوراة: «قال موسى: رب إني أجد في التوراة أمةً هم خيرُ أمة أُخرجت للناس يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويؤمنون بالله، فاجعلهم أمتي، قال: تلك أمة محمد». (403)
تنبيه:
لقد عبّرت الكتبُ عن اسم محمد ﷺ بأسماء سريانية ضمن أسماء عبرية فمثلاً: (مشفَّح،
Yükleniyor...