جلال الدين الرومي: (٦٠٤-٦٧٢ه/١٢٠٧-١٢٧٣م) عالم بفقه الحنفية والخلاف وأنواع العلوم، ثم متصوف صاحب "المثنوي" المشهور بالفارسية المستغني عن التعريف في ستة وعشرين ألف بيت، وصاحب الطريقة المولوية. ولد في بلخ (بفارس) استقر في "قونية" سنة ٦٢٣ه عرف بالبراعة في الفقه وغيره من العلوم الإسلامية، فتولى التدريس بقونية في أربع مدارس بعد وفاة أبيه سنة ٦٢٨ه. من مؤلفاته: ديوان كبير، فيه ما فيه، مكتوبات.
الزمخشري: هو أبو القاسم محمود بن عمر بن محمد الزمخشري جار الله. ولد بزمخشر سنة ٤٦٧ توفي بعد رجوعه من مكة المكرمة سنة ٥٣٨ه. إمام عصره في اللغة والتفسير، له "الكشاف عن حقائق التنزيل" و "الفائق في غريب الحديث" و "المفصل" في النحو و "أساس البلاغة" وغيرها.
سعد التفتازاني: هو مسعود بن عمر بن عبد الله، ولد بتفتازان بخراسان في (٧١٢ أو ٧٢٧ه) وتوفي في سمرقند ٧٩٣ه. إمام في العربية والمنطق والفقه، سعى لإحياء العلوم الإسلامية بعد كسوفها بغزو المغول فألف كثيراً من أمهات الكتب. حتى إنه يعد الحد الفاصل بين العلماء المتأخرين والمتقدمين. من كتبه "تهذيب المنطق" و"شرح المقاصد" و "شرح العقائد النسفية" و "المطول".
سعدي الشيرازي: هو مشرف الدين بن مصلح الدين من شعراء الصوفية الكبار، ومن أرقهم تعبيراً، ولد سنة ٦٠٦ ه على الأغلب في مدينة "شيراز"، قدم بغداد استكمالاً لدراساته في علوم الدين في المدرسة النظامية، كان من مريدي الشيخ عبد القادر الكيلاني. قضى ثلاثين سنة من عمره في الأسفار ونظم الشعر، وكتابه "كلستان - روضة الورد" مشهور ترجمه الشاعر محمد الفراتي إلى العربية. توفي بين سنة (٦٩٠ ه و٦٩٤ ه) في شيراز، ودفن بها.
سليمان جلبي: أول من دبج قصيدة في المولد النبوي بالتركية، وقد برع فيها وضمها في كتاب "وسيلة النجاة" وهو من أهل الولاية والصلاح توفي في سنة٧٨٠ه في بورصه.
سليمان كروانجي: الملقب ب( الصديق) حيث كان مثالاً للصدق والوفاء والإخلاص، من السابقين في خدمة الإيمان في بارلا. توفي سنة ١٩٦٥.
سليمان( المبارك): من الأوائل الذين تتلمذوا على الأستاذ النورسي في بارلا واستنسخوا الرسائل. سأل الأستاذ لما وجدوا الرغيف (المذكور في المكتوب السادس عشر) : هل يحل لنا
الزمخشري: هو أبو القاسم محمود بن عمر بن محمد الزمخشري جار الله. ولد بزمخشر سنة ٤٦٧ توفي بعد رجوعه من مكة المكرمة سنة ٥٣٨ه. إمام عصره في اللغة والتفسير، له "الكشاف عن حقائق التنزيل" و "الفائق في غريب الحديث" و "المفصل" في النحو و "أساس البلاغة" وغيرها.
سعد التفتازاني: هو مسعود بن عمر بن عبد الله، ولد بتفتازان بخراسان في (٧١٢ أو ٧٢٧ه) وتوفي في سمرقند ٧٩٣ه. إمام في العربية والمنطق والفقه، سعى لإحياء العلوم الإسلامية بعد كسوفها بغزو المغول فألف كثيراً من أمهات الكتب. حتى إنه يعد الحد الفاصل بين العلماء المتأخرين والمتقدمين. من كتبه "تهذيب المنطق" و"شرح المقاصد" و "شرح العقائد النسفية" و "المطول".
سعدي الشيرازي: هو مشرف الدين بن مصلح الدين من شعراء الصوفية الكبار، ومن أرقهم تعبيراً، ولد سنة ٦٠٦ ه على الأغلب في مدينة "شيراز"، قدم بغداد استكمالاً لدراساته في علوم الدين في المدرسة النظامية، كان من مريدي الشيخ عبد القادر الكيلاني. قضى ثلاثين سنة من عمره في الأسفار ونظم الشعر، وكتابه "كلستان - روضة الورد" مشهور ترجمه الشاعر محمد الفراتي إلى العربية. توفي بين سنة (٦٩٠ ه و٦٩٤ ه) في شيراز، ودفن بها.
سليمان جلبي: أول من دبج قصيدة في المولد النبوي بالتركية، وقد برع فيها وضمها في كتاب "وسيلة النجاة" وهو من أهل الولاية والصلاح توفي في سنة٧٨٠ه في بورصه.
سليمان كروانجي: الملقب ب( الصديق) حيث كان مثالاً للصدق والوفاء والإخلاص، من السابقين في خدمة الإيمان في بارلا. توفي سنة ١٩٦٥.
سليمان( المبارك): من الأوائل الذين تتلمذوا على الأستاذ النورسي في بارلا واستنسخوا الرسائل. سأل الأستاذ لما وجدوا الرغيف (المذكور في المكتوب السادس عشر) : هل يحل لنا
Yükleniyor...