وأربع وستون، وعدد لفظ الجلالة «الله» أربعمائة وواحد وستون، وهما متوافقان تماماً، إذا عدّ لفظ الجلالة في البسملة.
وكذلك فإن عدد لفظ الجلالة في السور الخمس الأولى؛ هو ضعف عدد لفظ الجلالة في سور «الأعراف والأنفال والتوبة ويونس وهود»، أي أن عدده في هذه السور الخمس الثانية هو نصف عدده في السور الخمس الأولى.
وأن عدد لفظ الجلالة في السور التالية «يوسف والرعد وإبراهيم والحجر والنمل» هو نصف ذلك النصف.
ثم أن عدده في سور «الإسراء والكهف ومريم وطه والأنبياء والحج» (7) نصف نصف ذلك النصف.
وأن السور التالية بعدها بخَمس سورٍ وخَمس سورٍ تدوم بتلك النسبة تقريباً. ولكن هناك فروق ببعض الأعداد الكسرية، ولا بأس في مثل هذه الفروق في مثل هذا المقام الخطابي.
مثلاً: إنَّ قسماً منها مائة وإحدى وعشرون، وآخر مائة وخمس وعشرون وآخر مائة وأربع وخمسون. وآخر مائة وتسع وخمسون.
ثم إن في السور الخمس التالية تبدأ من «سورة الزخرف» ينزل العدد إلى النصف، أي ينزل إلى نصف نصف ذلك النصف.
والسور الخمس التي تبدأ من «سورة النجم» يكون العدد نصف نصف نصف نصف ذلك النصف، ولكن بصورة مقاربة، ولا ضرر في فروق الكسورات الصغيرة في مثل هذه المقامات الخطابية.
ثم في ثلاث مجموعات من السور الخمس الصغيرة، ثلاثة أعداد من لفظ الجلالة.
فهذه الكيفيات تدل على أن المصادفة لم تخالط أعدادَ لفظ الجلالة، بل عُيّنت وفق حكمة وانتظام.
وكذلك فإن عدد لفظ الجلالة في السور الخمس الأولى؛ هو ضعف عدد لفظ الجلالة في سور «الأعراف والأنفال والتوبة ويونس وهود»، أي أن عدده في هذه السور الخمس الثانية هو نصف عدده في السور الخمس الأولى.
وأن عدد لفظ الجلالة في السور التالية «يوسف والرعد وإبراهيم والحجر والنمل» هو نصف ذلك النصف.
ثم أن عدده في سور «الإسراء والكهف ومريم وطه والأنبياء والحج» (7) نصف نصف ذلك النصف.
وأن السور التالية بعدها بخَمس سورٍ وخَمس سورٍ تدوم بتلك النسبة تقريباً. ولكن هناك فروق ببعض الأعداد الكسرية، ولا بأس في مثل هذه الفروق في مثل هذا المقام الخطابي.
مثلاً: إنَّ قسماً منها مائة وإحدى وعشرون، وآخر مائة وخمس وعشرون وآخر مائة وأربع وخمسون. وآخر مائة وتسع وخمسون.
ثم إن في السور الخمس التالية تبدأ من «سورة الزخرف» ينزل العدد إلى النصف، أي ينزل إلى نصف نصف ذلك النصف.
والسور الخمس التي تبدأ من «سورة النجم» يكون العدد نصف نصف نصف نصف ذلك النصف، ولكن بصورة مقاربة، ولا ضرر في فروق الكسورات الصغيرة في مثل هذه المقامات الخطابية.
ثم في ثلاث مجموعات من السور الخمس الصغيرة، ثلاثة أعداد من لفظ الجلالة.
فهذه الكيفيات تدل على أن المصادفة لم تخالط أعدادَ لفظ الجلالة، بل عُيّنت وفق حكمة وانتظام.
Yükleniyor...