نعم ! لقد كان الأستاذ يملي علينا ونحن نكتب المسودة، ولم يكن لديه أي مصدر كان، ولم يراجع في كلامه قط. كان كلامه في منتهى السرعة، وكنا نكتب حوالي أربعين صحيفة في ساعتين أو ثلاث. فأيقنا نحن أيضاً أن هذا التوفيق الإلهي في التأليف هو كرامة من كرامات المعجزات النبوية على صاحبها الصلاة والسلام.



(عبدالله جاووش)


(سليمان سامي)


(الحافظ خالد)


(الحافظ توفيق)




خادمه المقيم

خادمه

اخوه في الآخرة

كاتب المسودة



وكاتب المسودة

وكاتب المسودة

والمبيضة

Yükleniyor...