وبعد، فلقد بذلت ما بوسعي في تحقيق الكتاب، ولست زاعماً أني أوفيتُ حقه، ولكن حسبي أنني حاولت، وبذلتُ ما استطعتُ ابتغاء أن يكون من العمل الصالح عند الله، ورجاء أن تنالي دعوة خالصة ممن ينتفع به.

والله نسأل أن يوفقنا إلى حُسن القصد وصحة الفهم وصواب القول وسداد العمل.

وصلِّ اللّهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلِّم.

§إحسان قاسم الصالحي>

§ليلة النصف من شعبان سنة ١٤.٧ه>


Yükleniyor...