سارتون (72)

«[إن] لغة القرآن على اعتبار أنها اللغة التي اختارها الله جل وعلا للوحي كانت، بهذا التحديد، كاملة... وهكذا يساعد القرآن على رفع اللغة العربية إلى مقام المثل الأعلى في التعبير عن المقاصد.. [وجعل منها] وسيلة دولية للتعبير عن أسمى مقتضيات الحياة.» (73)

ستشيجفسكا (74)

«إن القرآن الكريم مع أنه أنزل على رجل عربي أمي نشأ في أمة أمية، فقد جاء بقوانين لا يمكن أن يتعلمها الإنسان إلّا في أرقى الجامعات، كما نجد في القرآن حقائق علمية لم يعرفها العالم إلا بعد قرون طويلة». (75)

ستيفنز (76)

١) «في تلك الفترة من حياتي بدا لي وكأنني فعلت كل شئ وحققت لنفسي النجاح والشهرة والمال والنساء.. كل شئ، ولكن كنت مثل القرد أقفز من شجرة إلى أخرى ولم أكن قانعاً أبداً. ولكن كانت قراءة القرآن بمثابة توكيد لكل شيء بداخلي كنت أراه حقاً، وكان الوضع مثل مواجهة شخصيتي الحقيقية». (77)


Yükleniyor...