خليل أحمد (2)

١) «يرتبط هذا النبي ﷺ بإعجاز أبد الدهر بما يخبرنا به المسيح عليه السلام في قوله عنه: «ويخبركم بأمور آتية»، هذا الإعجاز هو القرآن الكريم معجزة الرسول الباقية ما بقي الزمان. فالقرآن الكريم يسبق العلم الحديث في كل مناحيه: من طب، وفلك، وجغرافيا، وجيولوجيا، وقانون، واجتماع، وتاريخ.. ففي أيامنا هذه استطاع العلم أن يرى ما سبق اليه القرآن بالبيان والتعريف...» (3)

٢) «أعتقد يقيناً أني لو كنت إنساناً وجودياً... لا يؤمن برسالة من الرسالات السماوية وجاءني نفر من الناس وحدثني بما سبق به القرآن العلم الحديث -في كل مناحيه- لآمنت برب العزة والجبروت، خالق السماوات والأرض ولن أشرك به أحداً...» (4)

٣) «في هذا الظلام الدامس -أيها المسيحي- ينزل القرآن الكريم على رسول الله ليكشف لك عن الله عز وجل...» (5)

٤) «للمسلم أن يعتزّ بقرآنه؛ فهو كالماء، فيه حياة لكل من نهل منه» (6)

آرنولد (7)

«..[إننا] نجد حتى من بين المسيحيين مثل الفار Alvar [الإسباني] الذي عُرف بتعصبه


Yükleniyor...