∑اللمعة العاشرة>
رسالة «لطمات الرأفة وصفعات الرحمة»
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
﹛﴿ يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًاۚۛ وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُٓوءٍۚۛ تَوَدُّ لَوْ اَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُٓ اَمَدًا بَع۪يدًاۜ وَيُحَذِّرُكُمُ اللّٰهُ نَفْسَهُۜ وَاللّٰهُ رَؤُ۫فٌ بِالْعِبَادِ ﴾|﹜ (آل عمران:٣٠)
هذه اللمعة تفسّر سراً من أسرار هذه الآية الكريمة، وذلك بذكر لطماتِ تأديبٍ رحيمة وصفعاتِ عتابٍ رؤوفة تلقاها إخوتي الأحبة العاملون في خدمة القرآن الكريم، وذلك من جراء أخطاء ونسيان وغفلة وقعوا فيها بمقتضى جبلّتهم البشرية.
وستُبيَّن سلسلة من كرامات يجريها الله سبحانه في خدمة قرآنه العظيم.. مع بيان نوع من كرامة الشيخ الكيلاني الذي يمدّ هذه الخدمة المقدسة بدعائه وهمته ويراقبها بإذن إلهي.
نبين هذه الكرامات لعل العاملين في سبيل القرآن يزدادون ثباتاً وإقداماً وجدّية وإخلاصاً.
نعم، إن كرامة العمل للقرآن الكريم، هذه الخدمة المقدسة، ثلاثة أنواع:
النوع الأول: تهيئة وسائل العمل والخدمة، وسَوق العاملين فيها إلى الخدمة.
النوع الثاني: رَدّ الموانع من حولها، ودفعُ الأضرار عنها، وتأديبُ من يعيق سيرَها، بإنزال عقوبات بهم.. هناك حوادث كثيرة جداً حول هذين القسمين، ويطول الحديث عنهما (1)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
هذه اللمعة تفسّر سراً من أسرار هذه الآية الكريمة، وذلك بذكر لطماتِ تأديبٍ رحيمة وصفعاتِ عتابٍ رؤوفة تلقاها إخوتي الأحبة العاملون في خدمة القرآن الكريم، وذلك من جراء أخطاء ونسيان وغفلة وقعوا فيها بمقتضى جبلّتهم البشرية.
وستُبيَّن سلسلة من كرامات يجريها الله سبحانه في خدمة قرآنه العظيم.. مع بيان نوع من كرامة الشيخ الكيلاني الذي يمدّ هذه الخدمة المقدسة بدعائه وهمته ويراقبها بإذن إلهي.
نبين هذه الكرامات لعل العاملين في سبيل القرآن يزدادون ثباتاً وإقداماً وجدّية وإخلاصاً.
نعم، إن كرامة العمل للقرآن الكريم، هذه الخدمة المقدسة، ثلاثة أنواع:
النوع الأول: تهيئة وسائل العمل والخدمة، وسَوق العاملين فيها إلى الخدمة.
النوع الثاني: رَدّ الموانع من حولها، ودفعُ الأضرار عنها، وتأديبُ من يعيق سيرَها، بإنزال عقوبات بهم.. هناك حوادث كثيرة جداً حول هذين القسمين، ويطول الحديث عنهما (1)
Yükleniyor...