∑نبذة عن بعض الأعلام>
أحمد المهاجر (الحافظ): هو أحد أشراف التجار في بارلا ومن أوائل طلاب النور لازم الأستاذ النورسي طوال بقائه في بارلا . توفي سنة ١٩٤٨م رحمة الله عليه.
أحمد غالب (المعلم): من أوائل طلاب النور، خطاط وشاعر، له ديوان شعر مخطوط، ولد في (يالواج) سنة ١٩٠٠، وتوفي في شباط ١٩٤٠م رحمه الله رحمة واسعة.
الإمام الرباني: هو أحمد بن عبد الأحد السرهندي الفاروقي (٩٧١-١٠٣٤ ه) الملقب بحق "مجدد الألف الثاني" برع في علوم عصره، وجمع معها تربية الروح وتهذيب النفس والإخلاص لله وحضور القلب، رفض المناصب التي عرضت عليه، قاوم فتنة "الملك أكبر" التي كادت تمحق الإسلام. وفَّقَه المولى العزيز إلى صرف الدولة المغولية القوية من الإلحاد والبرهمية إلى إحتضان الإسلام بما بث من نظام البيعة والاخوة والإرشاد بين الناس، طهر معين التصوف من الأكدار، تنامت دعوته في القارة الهندية حتى ظهر من ثمارها الملك الصالح "اورنك زيب" فانتصر المسلمون في زمانه، وهان الكفار. إنتشرت طريقته "النقشبندية" في أرجاء العالم الإسلامي بوساطة العلامة خالد الشهرزوري المشهور بمولانا خالد (١١٩٢-١٢٤٣ه). له مؤلفات عديدة أشهرها "مكتوبات" ترجمها إلى العربية محمد مراد في مجلدين.
الرفاعي: (٥١٢-٥٧٨ ه) احمد بن علي بن يحيى الرفاعي، أبو العباس، الإمام الزاهد مؤسس الطريقة الرفاعية. ولد في قرية حسن في واسط بالعراق سنة ٥١٢ ه وتفقه وتأدب في واسط. وكان يسكن قرية أم عبيدة بالبطائح (بين واسط والبصرة) وتوفي بها سنة ٥٧٨ ه.
السيد البدوي: ٥٩٦-٦٧٥ه/ ١٢٠٠-١٢٧٦م أحمد بن علي بن إبراهيم الحسيني، أبو العباس البدوي. المتصوف، صاحب الشهرة في الديار المصرية. أصله من المغرب، ولد بفاس، وطاف البلاد وأقام بمكة والمدينة، ودخل مصر في أيام الملك الظاهر بيبرس، فخرج لاستقباله هو وعسكره، وأنزله في دار ضيافته، وزار سورية والعراق سنة ٦٣٤ه وعظم شأنه في بلاد مصر فانتسب إلى طريقته جمهور كبير بينهم الملك الظاهر. وتوفي ودفن في طنطا حيث تقام في كل سنة سوق عظيمة يفد إليها الناس من جميع أنحاء القطر المصري احتفاءاً بمولده، لم يذكر له مترجموه تصنيفاً غير "حزب-مخطوط" و"وصايا" و"صلوات". وقد افرد بعضهم سيرته في كتب، منها كتاب "السيد البدوي" لمحمد فهمي عبد اللطيف.
أحمد المهاجر (الحافظ): هو أحد أشراف التجار في بارلا ومن أوائل طلاب النور لازم الأستاذ النورسي طوال بقائه في بارلا . توفي سنة ١٩٤٨م رحمة الله عليه.
أحمد غالب (المعلم): من أوائل طلاب النور، خطاط وشاعر، له ديوان شعر مخطوط، ولد في (يالواج) سنة ١٩٠٠، وتوفي في شباط ١٩٤٠م رحمه الله رحمة واسعة.
الإمام الرباني: هو أحمد بن عبد الأحد السرهندي الفاروقي (٩٧١-١٠٣٤ ه) الملقب بحق "مجدد الألف الثاني" برع في علوم عصره، وجمع معها تربية الروح وتهذيب النفس والإخلاص لله وحضور القلب، رفض المناصب التي عرضت عليه، قاوم فتنة "الملك أكبر" التي كادت تمحق الإسلام. وفَّقَه المولى العزيز إلى صرف الدولة المغولية القوية من الإلحاد والبرهمية إلى إحتضان الإسلام بما بث من نظام البيعة والاخوة والإرشاد بين الناس، طهر معين التصوف من الأكدار، تنامت دعوته في القارة الهندية حتى ظهر من ثمارها الملك الصالح "اورنك زيب" فانتصر المسلمون في زمانه، وهان الكفار. إنتشرت طريقته "النقشبندية" في أرجاء العالم الإسلامي بوساطة العلامة خالد الشهرزوري المشهور بمولانا خالد (١١٩٢-١٢٤٣ه). له مؤلفات عديدة أشهرها "مكتوبات" ترجمها إلى العربية محمد مراد في مجلدين.
الرفاعي: (٥١٢-٥٧٨ ه) احمد بن علي بن يحيى الرفاعي، أبو العباس، الإمام الزاهد مؤسس الطريقة الرفاعية. ولد في قرية حسن في واسط بالعراق سنة ٥١٢ ه وتفقه وتأدب في واسط. وكان يسكن قرية أم عبيدة بالبطائح (بين واسط والبصرة) وتوفي بها سنة ٥٧٨ ه.
السيد البدوي: ٥٩٦-٦٧٥ه/ ١٢٠٠-١٢٧٦م أحمد بن علي بن إبراهيم الحسيني، أبو العباس البدوي. المتصوف، صاحب الشهرة في الديار المصرية. أصله من المغرب، ولد بفاس، وطاف البلاد وأقام بمكة والمدينة، ودخل مصر في أيام الملك الظاهر بيبرس، فخرج لاستقباله هو وعسكره، وأنزله في دار ضيافته، وزار سورية والعراق سنة ٦٣٤ه وعظم شأنه في بلاد مصر فانتسب إلى طريقته جمهور كبير بينهم الملك الظاهر. وتوفي ودفن في طنطا حيث تقام في كل سنة سوق عظيمة يفد إليها الناس من جميع أنحاء القطر المصري احتفاءاً بمولده، لم يذكر له مترجموه تصنيفاً غير "حزب-مخطوط" و"وصايا" و"صلوات". وقد افرد بعضهم سيرته في كتب، منها كتاب "السيد البدوي" لمحمد فهمي عبد اللطيف.
Yükleniyor...