خلوصي يحياكيل: من السابقين الذين تتلمذوا على الأستاذ النورسي في "بارلا" وكان حينئذٍ ضابطاً برتبة نقيب، كان يبعث إلى أستاذه أسئلته وما يُستفسر منه من أمور إيمانية. جمّعت هذه الأجوبة بتوجيه الأستاذ نفسه وسمّيت ب(المكتوبات). توفي سنة ١٩٨٦ عن ٩١ سنة من العمر، رحمه الله رحمة واسعة.
خوارزم شاه: هو الحاكم السابع والأخير لإمبراطورية خوارزم، تصدى لأول مرة لجيش جنكيزخان، وشتت جيش أحد قواده، وفي سنة ١٢٢١ شتت أيضاً جيشاً كبيراً للمغول، ولكن اضطر إلى الانسحاب إلى الهند لتوالى هجوم المغول. وفي سنة ١٢٢٤ أحيا إمبراطورية خوارزم في إيران أدت انتصاراته إلى توجس السلاجقة والدولة الأيوبية منه. فلم يجد منها عوناً. وفي سنة ١٢٣١ اضطر إلى الانسحاب أمام المغول إلى جبال طوروس واغتيل هناك.
رأفت بارودجي: (١٨٨٦-١٩٧٥) عسكري متقاعد من أوائل الذين تتلمذوا على الأستاذ النورسي ولازمه في سجن اسكي شهر ودنزلي. تولى الإمامة في استانبول، كان حاذقاً في تعليم القرآن.
الرومي (مولانا جلال الدين): (٦٠٤-٦٧٢ه) (١٢٠٧-١٢٧٣م) عالم بفقه الحنفية والخلاف وأنواع العلوم، ثم متصوف صاحب (المثنوي) المشهور بالفارسية المستغني عن التعريف في ستة وعشرين ألف بيت، وصاحب الطريقة المولوية. ولد في بلخ (بفارس) استقر في (قونية) سنة ٦٢٣ه عرف بالبراعة في الفقه وغيره من العلوم الإسلامية، فتولى التدريس بقونية في أربع مدارس بعد وفاة أبيه سنة ٦٢٨ ه، من مؤلفاته: ديوان كبير، فيه ما فيه، مكتوبات.
زين العابدين: (٣٨-٩٤ ه) علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، الهاشمي القرشي، أبو الحسن، الملقب بزين العابدين: رابع الأئمة الاثني عشر، وأحد من كان يضرب بهم المثل في الحلم والورع. مولده ووفاته بالمدينة المنورة . أحصي بعد موته عدد من كان يقوتهم سرا، فكانوا نحو مئة بيت.
السعدي: "شيخ مصلح الدين" من شعراء الصوفية الكبار، ومن أرقهم تعبيراً، ولد في مدينة "شيراز"، قدم بغداد استكمالاً لدراساته في علوم الدين في المدرسة النظامية، كان من مريدي الشيخ عبدالقادر الكيلاني، قضى ثلاثين سنة من عمره في الأسفار ونظم الشعر، وكتابه "كلستان" مشهور.
خوارزم شاه: هو الحاكم السابع والأخير لإمبراطورية خوارزم، تصدى لأول مرة لجيش جنكيزخان، وشتت جيش أحد قواده، وفي سنة ١٢٢١ شتت أيضاً جيشاً كبيراً للمغول، ولكن اضطر إلى الانسحاب إلى الهند لتوالى هجوم المغول. وفي سنة ١٢٢٤ أحيا إمبراطورية خوارزم في إيران أدت انتصاراته إلى توجس السلاجقة والدولة الأيوبية منه. فلم يجد منها عوناً. وفي سنة ١٢٣١ اضطر إلى الانسحاب أمام المغول إلى جبال طوروس واغتيل هناك.
رأفت بارودجي: (١٨٨٦-١٩٧٥) عسكري متقاعد من أوائل الذين تتلمذوا على الأستاذ النورسي ولازمه في سجن اسكي شهر ودنزلي. تولى الإمامة في استانبول، كان حاذقاً في تعليم القرآن.
الرومي (مولانا جلال الدين): (٦٠٤-٦٧٢ه) (١٢٠٧-١٢٧٣م) عالم بفقه الحنفية والخلاف وأنواع العلوم، ثم متصوف صاحب (المثنوي) المشهور بالفارسية المستغني عن التعريف في ستة وعشرين ألف بيت، وصاحب الطريقة المولوية. ولد في بلخ (بفارس) استقر في (قونية) سنة ٦٢٣ه عرف بالبراعة في الفقه وغيره من العلوم الإسلامية، فتولى التدريس بقونية في أربع مدارس بعد وفاة أبيه سنة ٦٢٨ ه، من مؤلفاته: ديوان كبير، فيه ما فيه، مكتوبات.
زين العابدين: (٣٨-٩٤ ه) علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، الهاشمي القرشي، أبو الحسن، الملقب بزين العابدين: رابع الأئمة الاثني عشر، وأحد من كان يضرب بهم المثل في الحلم والورع. مولده ووفاته بالمدينة المنورة . أحصي بعد موته عدد من كان يقوتهم سرا، فكانوا نحو مئة بيت.
السعدي: "شيخ مصلح الدين" من شعراء الصوفية الكبار، ومن أرقهم تعبيراً، ولد في مدينة "شيراز"، قدم بغداد استكمالاً لدراساته في علوم الدين في المدرسة النظامية، كان من مريدي الشيخ عبدالقادر الكيلاني، قضى ثلاثين سنة من عمره في الأسفار ونظم الشعر، وكتابه "كلستان" مشهور.
Yükleniyor...