باسمه سبحانه
إخوتي الأعزاء الصديقين!
أولا: إن الإفراج عن كل من «رأفت» و«أدهم» وأفراد عائلة «جالشقان» و«برهان» وأمثالهم من طلاب النور الناشرين، يدل على أن انتشار رسائل النور ليس محظورا، فلا تتعرض لها المحكمة.
ثم إنه علامة على الإقرار بعدم وجود تحزب وتشكيل جمعية.
ثم إن إطالة مدة قضيتنا وجلبهم الأنظار إلى رسائل النور في ميدان واسع إنما هي بمثابة دعوة عامة لقراءتها، وإعلان رسمي لها يثير لدى السامعين المشتاقين الرغبة في قراءتها.. وهي وسيلة لكسبنا نحن وأهلِ الإيمان المنافعَ العظيمة التي تفوق مشقاتِنا بمائة درجة.. وهي إشارة إلى تأثير مثل هذا الدرس الإيماني النزيه في أوسع دائرة في الأرض -كالقنبلة الذرية- إن شاء الله إزاء هجوم كلي شامل قاسٍ شرس تشنّه جيوشُ الضلالة الرهيبة في هذا الزمان.
§سعيد النورسي>
∗ ∗ ∗
باسمه سبحانه
إخوتي الأعزاء الأوفياء: رأفت، محمد فيضى، صبرى!
لقد تلقيت إخطارا قلبيا فأرجوكم رجاءً خالصا لأجل رسائل النور، وبركة هذا العيد المبارك، ولأجل حقوق الأخوّة السابقة فيما بيننا: اسعوا أيها الإخوة الثلاثة لضماد جرحنا الجديد الغائر. لأن أعداءنا ينفّذون خطتين اثنتين علينا:
أُولاها: التهوين من شأني.
ثانيتها: بث الجفاء فيما بيننا، بنشر روح الانتقاد والاعتراض والاستياء فيما بينكم ولاسيما مع «خسرو».
إخوتي الأعزاء الصديقين!
أولا: إن الإفراج عن كل من «رأفت» و«أدهم» وأفراد عائلة «جالشقان» و«برهان» وأمثالهم من طلاب النور الناشرين، يدل على أن انتشار رسائل النور ليس محظورا، فلا تتعرض لها المحكمة.
ثم إنه علامة على الإقرار بعدم وجود تحزب وتشكيل جمعية.
ثم إن إطالة مدة قضيتنا وجلبهم الأنظار إلى رسائل النور في ميدان واسع إنما هي بمثابة دعوة عامة لقراءتها، وإعلان رسمي لها يثير لدى السامعين المشتاقين الرغبة في قراءتها.. وهي وسيلة لكسبنا نحن وأهلِ الإيمان المنافعَ العظيمة التي تفوق مشقاتِنا بمائة درجة.. وهي إشارة إلى تأثير مثل هذا الدرس الإيماني النزيه في أوسع دائرة في الأرض -كالقنبلة الذرية- إن شاء الله إزاء هجوم كلي شامل قاسٍ شرس تشنّه جيوشُ الضلالة الرهيبة في هذا الزمان.
§سعيد النورسي>
باسمه سبحانه
إخوتي الأعزاء الأوفياء: رأفت، محمد فيضى، صبرى!
لقد تلقيت إخطارا قلبيا فأرجوكم رجاءً خالصا لأجل رسائل النور، وبركة هذا العيد المبارك، ولأجل حقوق الأخوّة السابقة فيما بيننا: اسعوا أيها الإخوة الثلاثة لضماد جرحنا الجديد الغائر. لأن أعداءنا ينفّذون خطتين اثنتين علينا:
أُولاها: التهوين من شأني.
ثانيتها: بث الجفاء فيما بيننا، بنشر روح الانتقاد والاعتراض والاستياء فيما بينكم ولاسيما مع «خسرو».
Yükleniyor...