يا أهل الإلحاد والبدعة! إني أطالبكم بالإجابة عن ستة أسئلة.
السؤال الأول:
إن لكل حكومة -مهما كانت- ولكل قوم، بل حتى أولئك الذين يأكلون لحم البشر، بل حتى رئيس أية عصابة شرسة، منهجا وأصولا ودساتير، يحكمون وفقها.
فعلى أيّ أساس من دساتيركم وأصولكم تتعدّون هذا التعدي الفاضح. أظهِروه لنا. أم إنكم تحسبون أهواء عددٍ من الموظفين الحقراء قانونا؟ إذ ليس هناك قانون في العالم يسمح بالتدخل في عبادة شخصية خاصة! ولا يُسنّ قانون في ذلك قطعا.
(إنه ليبعث على الأسف اتخاذُهم جملة أو جملتين من رسالة «الإشارات السبع» ذريعة لمصادرتها وحُجة علينا مع أنها رسالة قديمة وخاصة وسرية وتتضمن حقيقة قوية ورصينة بحيث تستحق أن تعلَن لصالح الحياة الاجتماعية على البشرية جمعاء والعالم أجمع.)
إن أحمق الحمقى في الدنيا هو من ينتظر من أمثال هؤلاء الملحدين السفهاء الرقيَّ وسعادةَ الحياة.
ولقد قال أحد هؤلاء الحمقى، وهو يشغل منصبا مهما: «إننا تأخرنا لقولنا: الله.. الله.. بينما أوروبا تقدمت لقولها: المدفع.. البندقية!».
إن جواب أمثال هؤلاء: السكوت حسب قاعدةِ: «جواب الأحمق السكوت» ولكننا نقول قولا لأولئك العقلاء الشقاة الذين يتبعون بعض الحمقى:
أيها البائسون! هذه الدنيا إنما هي دار ضيافة..
فما دام الموتُ موجودا، وأن المصير إلى القبر حتما، وأن هذه الحياة ماضية راحلة، وستأتي حياةٌ باقية خالدة، فإن قيل: المدفع.. البندقية مرة واحدة فلابد من القول ألف مرة: «الله.. الله».
السؤال الأول:
إن لكل حكومة -مهما كانت- ولكل قوم، بل حتى أولئك الذين يأكلون لحم البشر، بل حتى رئيس أية عصابة شرسة، منهجا وأصولا ودساتير، يحكمون وفقها.
فعلى أيّ أساس من دساتيركم وأصولكم تتعدّون هذا التعدي الفاضح. أظهِروه لنا. أم إنكم تحسبون أهواء عددٍ من الموظفين الحقراء قانونا؟ إذ ليس هناك قانون في العالم يسمح بالتدخل في عبادة شخصية خاصة! ولا يُسنّ قانون في ذلك قطعا.
(إنه ليبعث على الأسف اتخاذُهم جملة أو جملتين من رسالة «الإشارات السبع» ذريعة لمصادرتها وحُجة علينا مع أنها رسالة قديمة وخاصة وسرية وتتضمن حقيقة قوية ورصينة بحيث تستحق أن تعلَن لصالح الحياة الاجتماعية على البشرية جمعاء والعالم أجمع.)
إن أحمق الحمقى في الدنيا هو من ينتظر من أمثال هؤلاء الملحدين السفهاء الرقيَّ وسعادةَ الحياة.
ولقد قال أحد هؤلاء الحمقى، وهو يشغل منصبا مهما: «إننا تأخرنا لقولنا: الله.. الله.. بينما أوروبا تقدمت لقولها: المدفع.. البندقية!».
إن جواب أمثال هؤلاء: السكوت حسب قاعدةِ: «جواب الأحمق السكوت» ولكننا نقول قولا لأولئك العقلاء الشقاة الذين يتبعون بعض الحمقى:
أيها البائسون! هذه الدنيا إنما هي دار ضيافة..
فما دام الموتُ موجودا، وأن المصير إلى القبر حتما، وأن هذه الحياة ماضية راحلة، وستأتي حياةٌ باقية خالدة، فإن قيل: المدفع.. البندقية مرة واحدة فلابد من القول ألف مرة: «الله.. الله».
Yükleniyor...