خسرو: كان في مقدمة الذين استنسخوا المئات من الرسائل ونشروها في أحلك الظروف، وقضى معظم حياته مع أستاذه في سجون أسكي شهر ودنيزلي وأفيون، وهو الذي كتب مصحفا بتوجيه من الأستاذ النورسي لإظهار الإعجاز في التوافقات اللطيفة لاسم الجلالة في الصفحة الواحدة. ولد في إسبارطة سنة ١٨٩٩ وتوفي في إسطنبول سنة ١٩٧٧م رحمه الله رحمة واسعة.
خليل جاليشقان: عائلة جالشقان قدمت خدمات جليلة لرسائل النور، ولازموا خدمة الأستاذ النورسي عند إقامته الجبرية في أميرداغ ومنهم "خليل جاليشقان" ووالده "عثمان" من السابقين في خدمة النور. توفي سنة ١٩٦٥ عن خمس وثلاثين من العمر. رحمة الله رحمة واسعة.
الدسوقي: (٦٣٣-٦٧٦ه) وهو إبراهيم بن أبى المجد بن قريش بن محمد، يتصل نسبه بالحسين السبط، وهو أحد الأقطاب الأربعة، تفقه على المذهب الشافعي ثم اقتفى آثار التصوف وكثر مريدوه. وهو من أهل دسوق بغربية مصر..
الدكتور دوزي: (١٨٢٠-١٨٨٣م) هو رينهارت بيتر آن دوزي، مستشرق هولندى من أصل فرنسى، بروتستانتى المذهب، مولده ووفاته في ليدن، درّس في جامعاتها نحو ثلاثين عاما. وكان من أعضاء عدة مجامع علمية. قرأ آداب اللغات الأوروبية ثم انصرفت عنايته إلى العربية، أشهر آثاره "معجم دوزي" في مجلدين بالعربية والفرنسية، و"تاريخ الإسلام" من فجره حتى عام ١٨٦٣ كتبه بالهولندية وترجم إلى التركية
الإمام الرباني: هو أحمد بن عبد الأحد السرهندي (٩٧١-١٠٣٤ه) الملقب بحق مجدد الألف الثاني. برع في علوم عصره، وجمع معها تربية الروح وتهذيب النفس والإخلاص لله وحضور القلب. رفض المناصب التي عرضت عليه، قاوم فتنة "الملك أكبر" التي كادت تمحق الإسلام. وفقه المولى العزيز إلى صرف الدولة المغولية القوية من الإلحاد والبرهمية إلى احتضان الإسلام بما بث من نظام البيعة والأخوة والإرشاد بين الناس. طهّر معين التصوف من الأكدار. تنامت دعوته في القارة الهندية حتى ظهر من ثمارها الملك الصالح "أورنك زيب" فانتصر الدين في زمانه، وعزّ المسلمون وهان الكفار. له مؤلفات عديدة أشهرها "مكتوبات" ترجمها إلى اللغة العربية محمد مراد في مجلدين.
الرفاعي: (٥١٢-٥٧٨ ه) أحمد بن علي بن يحيى الرفاعي، أبو العباس، الإمام الزاهد مؤسس الطريقة الرفاعية. ولد في قرية حسن في واسط بالعراق سنة ٥١٢ ه وتفقه وتأدب في واسط. وكان يسكن قرية أم عبيدة بالبطائح (بين واسط والبصرة) وتوفي بها سنة ٥٧٨ ه.
خليل جاليشقان: عائلة جالشقان قدمت خدمات جليلة لرسائل النور، ولازموا خدمة الأستاذ النورسي عند إقامته الجبرية في أميرداغ ومنهم "خليل جاليشقان" ووالده "عثمان" من السابقين في خدمة النور. توفي سنة ١٩٦٥ عن خمس وثلاثين من العمر. رحمة الله رحمة واسعة.
الدسوقي: (٦٣٣-٦٧٦ه) وهو إبراهيم بن أبى المجد بن قريش بن محمد، يتصل نسبه بالحسين السبط، وهو أحد الأقطاب الأربعة، تفقه على المذهب الشافعي ثم اقتفى آثار التصوف وكثر مريدوه. وهو من أهل دسوق بغربية مصر..
الدكتور دوزي: (١٨٢٠-١٨٨٣م) هو رينهارت بيتر آن دوزي، مستشرق هولندى من أصل فرنسى، بروتستانتى المذهب، مولده ووفاته في ليدن، درّس في جامعاتها نحو ثلاثين عاما. وكان من أعضاء عدة مجامع علمية. قرأ آداب اللغات الأوروبية ثم انصرفت عنايته إلى العربية، أشهر آثاره "معجم دوزي" في مجلدين بالعربية والفرنسية، و"تاريخ الإسلام" من فجره حتى عام ١٨٦٣ كتبه بالهولندية وترجم إلى التركية
الإمام الرباني: هو أحمد بن عبد الأحد السرهندي (٩٧١-١٠٣٤ه) الملقب بحق مجدد الألف الثاني. برع في علوم عصره، وجمع معها تربية الروح وتهذيب النفس والإخلاص لله وحضور القلب. رفض المناصب التي عرضت عليه، قاوم فتنة "الملك أكبر" التي كادت تمحق الإسلام. وفقه المولى العزيز إلى صرف الدولة المغولية القوية من الإلحاد والبرهمية إلى احتضان الإسلام بما بث من نظام البيعة والأخوة والإرشاد بين الناس. طهّر معين التصوف من الأكدار. تنامت دعوته في القارة الهندية حتى ظهر من ثمارها الملك الصالح "أورنك زيب" فانتصر الدين في زمانه، وعزّ المسلمون وهان الكفار. له مؤلفات عديدة أشهرها "مكتوبات" ترجمها إلى اللغة العربية محمد مراد في مجلدين.
الرفاعي: (٥١٢-٥٧٨ ه) أحمد بن علي بن يحيى الرفاعي، أبو العباس، الإمام الزاهد مؤسس الطريقة الرفاعية. ولد في قرية حسن في واسط بالعراق سنة ٥١٢ ه وتفقه وتأدب في واسط. وكان يسكن قرية أم عبيدة بالبطائح (بين واسط والبصرة) وتوفي بها سنة ٥٧٨ ه.
Yükleniyor...