وفي الصفحة الثانية عشرة:

«إن الشخص المعنوي لرسائل النور قد شخّص أمراض هذا العصر الاجتماعية والروحية والدينية، وعرض لإنسان هذا العصر بعناية الله ما يداويه من العِلل الاجتماعية المزمنة بأدوية نابعة من حقائق القرآن».

وفي الصفحة الرابعة والأربعين:

«قال بديع الزمان: من يقرأ هذه الرسائل لسنة كاملة يمكن أن يكون عالما جليلا في هذا الزمان. نعم، إنه كذلك.».

وفي الصفحة الرابعة والخمسين:

«إن الحكام الذين قرؤوا رسائل النور لا يُتوقع صدور قرارات غير صائبة منهم».

Yükleniyor...