(إن عدّ هذه الفقرة الآتية ذنبا ظلمٌ وخارج عن الإنصاف تلك التي كانت في البداية دفاعا لي وعدت في النهاية تمنيا ورغبة.)
يذكر: «إن قسما من الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة يشيران معا إلى حقيقة نورانية في هذا العصر، ويُظهران المجدد الأكبر الذي سيأتي في آخر الزمان، وإن أهم وظيفة من وظائفه الثلاث الجليلة هي إنقاذ الإيمان. ويذكر أن إحياء الشريعة وإقامة الخلافة وما شابهها من الوظائف العظيمة الشاملة لدائرة واسعة جدا، لا ضرر من عدم ذكرهما، حيث إنه يكون وسيلة لانتقاد المعارضين وهجوم السياسيين، لذا يرفع بعض الجمل ويعدّلها وسيعيدها إلى إخوته المدققين.
وفي رسالة موقّعة باسم »سعيد النورسي» :
بينما سُترت الآيتان الكريمتان: ﹛﴿ اِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُب۪ينًا ﴾|﹜ (الفتح:١) و ﹛﴿ وَيَنْصُرَكَ اللّٰهُ نَصْرًا عَز۪يزًا ﴾|﹜ (الفتح:٣) الموجودتان على الباب الخارجي لبناية الوزارة الحربية المتحولة إلى الجامعة بالرخام، فإن إبرازَهما مثال على السماح لاستعمال الخط القرآني، ووسيلة لما تقصده رسائل النور من استعمال الخط القرآني وإشارة إلى تحول الجامعة إلى مدرسة نورية.
(إن ما بيّنوه من نقد حول إيضاحي للحقيقة الواردة في رسالة تكبيرات الحجاج، جوابُه المسكت المقنع هو الهامش الذي وضعه» خسرو«.)
يقول في رسالة موقعة باسم «سعيد النورسي»، ومعنونة بتكبيرات الحجاج:
إن قسما من طلاب النور الذين لهم أهمية، يظنون بك أنك الشخص الذي سيأتي في آخر الزمان من آل البيت. ويصرّون على ظنهم هذا ولكنك ترفض بإصرارٍ أيضا ما يدور في أذهانهم، و تتحرز منه وتتجنّبه. وهذا في ذاته تناقض وتضاد. نريد حلّه.
يذكر: «إن قسما من الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة يشيران معا إلى حقيقة نورانية في هذا العصر، ويُظهران المجدد الأكبر الذي سيأتي في آخر الزمان، وإن أهم وظيفة من وظائفه الثلاث الجليلة هي إنقاذ الإيمان. ويذكر أن إحياء الشريعة وإقامة الخلافة وما شابهها من الوظائف العظيمة الشاملة لدائرة واسعة جدا، لا ضرر من عدم ذكرهما، حيث إنه يكون وسيلة لانتقاد المعارضين وهجوم السياسيين، لذا يرفع بعض الجمل ويعدّلها وسيعيدها إلى إخوته المدققين.
وفي رسالة موقّعة باسم »سعيد النورسي» :
بينما سُترت الآيتان الكريمتان: ﹛﴿ اِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُب۪ينًا ﴾|﹜ (الفتح:١) و ﹛﴿ وَيَنْصُرَكَ اللّٰهُ نَصْرًا عَز۪يزًا ﴾|﹜ (الفتح:٣) الموجودتان على الباب الخارجي لبناية الوزارة الحربية المتحولة إلى الجامعة بالرخام، فإن إبرازَهما مثال على السماح لاستعمال الخط القرآني، ووسيلة لما تقصده رسائل النور من استعمال الخط القرآني وإشارة إلى تحول الجامعة إلى مدرسة نورية.
(إن ما بيّنوه من نقد حول إيضاحي للحقيقة الواردة في رسالة تكبيرات الحجاج، جوابُه المسكت المقنع هو الهامش الذي وضعه» خسرو«.)
يقول في رسالة موقعة باسم «سعيد النورسي»، ومعنونة بتكبيرات الحجاج:
إن قسما من طلاب النور الذين لهم أهمية، يظنون بك أنك الشخص الذي سيأتي في آخر الزمان من آل البيت. ويصرّون على ظنهم هذا ولكنك ترفض بإصرارٍ أيضا ما يدور في أذهانهم، و تتحرز منه وتتجنّبه. وهذا في ذاته تناقض وتضاد. نريد حلّه.
Yükleniyor...