فالآن أيها الصديق! لك أن تقول ما تشاء.
- ماذا عساي أن أقول؟ وهل بقي مزيد من قول لقائل أمام هذه الحقائق! وهل يقال للشمس وهي في كبد السماء، أين هي؟. إن كل ما أريد أن أقوله هو: الحمد لله، وألف شكر وشكر، فقد نجوتُ من قبضة الأوهام والأهواء، وتحررت من إسار النفس والسجن الأبدي، فآمنت بأن هناك دار سعادة عند السلطان المعظم، ونحن مهيأون لها بعد هذه الدار الفانية المضطربة.
وهكذا تمت الحكاية التي كانت كنايةً عن الحشر والقيامة. والآن ننتقل بتوفيق العلي القدير إلى الحقائق العليا، فسنبينها في «اثنتي عشرة حقيقة» وهي متسانده مترابطة مقابل الصور الاثنتي عشرة، بعد أن نمهّد لها بمقدمة.
- ماذا عساي أن أقول؟ وهل بقي مزيد من قول لقائل أمام هذه الحقائق! وهل يقال للشمس وهي في كبد السماء، أين هي؟. إن كل ما أريد أن أقوله هو: الحمد لله، وألف شكر وشكر، فقد نجوتُ من قبضة الأوهام والأهواء، وتحررت من إسار النفس والسجن الأبدي، فآمنت بأن هناك دار سعادة عند السلطان المعظم، ونحن مهيأون لها بعد هذه الدار الفانية المضطربة.
وهكذا تمت الحكاية التي كانت كنايةً عن الحشر والقيامة. والآن ننتقل بتوفيق العلي القدير إلى الحقائق العليا، فسنبينها في «اثنتي عشرة حقيقة» وهي متسانده مترابطة مقابل الصور الاثنتي عشرة، بعد أن نمهّد لها بمقدمة.
Yükleniyor...