إن الصلاة بذاتها راحة كبرى للروح والقلب والعقل معا. فضلا عن أنّها ليست عملا مرهقا للجسم. وفوق ذلك فإن سائر أعمال المصلي الدنيوية المباحة ستكون له بمثابة عبادة لله، وذلك بالنية الصالحة، فيستطيع إذن أن يحوّل المصلي جميعَ رأسِ مال عمره إلى الآخرة، فيكسبُ عمرا خالدا بعمره الفاني.
Yükleniyor...