شخص موجود، بسر عدم العبثية، ولا اعتبار بتسلسل الاعتباريات، إذ لا يلزمك أن تلاحظ اللزوم اسمياً. وفرقٌ بين «وجودُه لا» وبين «لاوجودَ له» كالفرق بين الحرف والاسم. والوجوبُ واللزوم بالاختيار لا ينافي الاختيار.. (214)
ما أوجبت تنافرا [١] بينهما [٢] أقسامه [٣] ثلاثة فليعلما
مانع جمع [٤] أو خلوّ [٥] أو هما [٦] وهو الحقيقي [٧] الأخص [٨] فاعلما [٩]
[١] أي سواء كان تضاداً أو تعانداً أو تبايناً أو تنافياً أو عدم ملكة أو تناقضا.. والمنفصلة والمتصلة سالبة كل كموجبة الأخرى في أكثر الأحكام، إذ العناد بين الشيئين كما يستلزم سلب اللزوم بينهما يستلزم اللزوم بين أحدهما ونقيضِ الآخر. ولأن الممكن لابد لذاته وأحواله من علة تامة، وبعد الوجود يجب، كانت الاتفاقية عنادية. (215)
[٢] أي «فقط» إذ كثيرة الأجزاء منفصلات كثيرة امتزجت.. (216)
ما أوجبت تنافرا [١] بينهما [٢] أقسامه [٣] ثلاثة فليعلما
مانع جمع [٤] أو خلوّ [٥] أو هما [٦] وهو الحقيقي [٧] الأخص [٨] فاعلما [٩]
[١] أي سواء كان تضاداً أو تعانداً أو تبايناً أو تنافياً أو عدم ملكة أو تناقضا.. والمنفصلة والمتصلة سالبة كل كموجبة الأخرى في أكثر الأحكام، إذ العناد بين الشيئين كما يستلزم سلب اللزوم بينهما يستلزم اللزوم بين أحدهما ونقيضِ الآخر. ولأن الممكن لابد لذاته وأحواله من علة تامة، وبعد الوجود يجب، كانت الاتفاقية عنادية. (215)
[٢] أي «فقط» إذ كثيرة الأجزاء منفصلات كثيرة امتزجت.. (216)
Yükleniyor...