وجدليات النصرانية وكل ما لم يكن بحق فإنها حطب ميت أكلته نارُ الإسلام فذهب، والنار لم تذهب». (8)
ويزيد مستر كارلايل فيقول بحق الرسول ﷺ:
«هو الرجل العظيم الذي علّمه الله العلم والحكمة، فوجب علينا أن نصغي إليه قبل كل شيء». (9)
ويقول أيضاً:
«إن كنت في ريب من حقائق الإسلام فالأولى بك أن ترتاب في البديهيات والضروريات القطعية، لأن الإسلام مِن أَبْدَهِ الحقائق وأشدها ضرورة».
وهكذا فقد سجّل هذا الفيلسوفُ الشهير هذه الحقائقَ حول الإسلام في أماكن متفرقة من مؤلَّفه.
المثال الثاني: هو الأمير بسمارك(∗) الذي يُعتبر من أشهر رجال الفكر في تاريخ أوروبا الحديث. يقول هذا الفيلسوف:
«لقد درستُ الكتب السماوية بإمعان، فلم أجد فيها الحكمة الحقيقية التي تكفل سعادة البشرية، وذلك للتحريف الذي حصل فيها. ولكني وجدت قرآن محمد ﷺ يعلو على سائر الكتب. وقد وجدت في كل كلمة منه حكمة. وليس هناك كتاب يحقق سعادة البشرية مثله. ولا يمكن أن يكون كتابٌ كهذا من كلام البشر. فالذين يدّعون أن هذه الأقوال أقوال محمد ﷺ يكابرون الحق وينكرون الضرورات العلمية، أي أن كون القرآن كلام الله أمرٌ بديهي».
وهكذا تنتج حقول الذكاء في أمريكا وأوروبا محاصيل رائعة من أمثال مستر كارلايل وبسمارك من جهابذة المحققين.
وفي ضوء هذه الحقيقة أقول وبكل اطمئنان واقتناع:
إن أوروبا وأمريكا حبَالى بالإسلام، وستلدان يوماً ما دولة إسلامية، كما حَبِلت الدولة العثمانية بأوروبا وولدت دولة أوروبية.
ويزيد مستر كارلايل فيقول بحق الرسول ﷺ:
«هو الرجل العظيم الذي علّمه الله العلم والحكمة، فوجب علينا أن نصغي إليه قبل كل شيء». (9)
ويقول أيضاً:
«إن كنت في ريب من حقائق الإسلام فالأولى بك أن ترتاب في البديهيات والضروريات القطعية، لأن الإسلام مِن أَبْدَهِ الحقائق وأشدها ضرورة».
وهكذا فقد سجّل هذا الفيلسوفُ الشهير هذه الحقائقَ حول الإسلام في أماكن متفرقة من مؤلَّفه.
المثال الثاني: هو الأمير بسمارك(∗) الذي يُعتبر من أشهر رجال الفكر في تاريخ أوروبا الحديث. يقول هذا الفيلسوف:
«لقد درستُ الكتب السماوية بإمعان، فلم أجد فيها الحكمة الحقيقية التي تكفل سعادة البشرية، وذلك للتحريف الذي حصل فيها. ولكني وجدت قرآن محمد ﷺ يعلو على سائر الكتب. وقد وجدت في كل كلمة منه حكمة. وليس هناك كتاب يحقق سعادة البشرية مثله. ولا يمكن أن يكون كتابٌ كهذا من كلام البشر. فالذين يدّعون أن هذه الأقوال أقوال محمد ﷺ يكابرون الحق وينكرون الضرورات العلمية، أي أن كون القرآن كلام الله أمرٌ بديهي».
وهكذا تنتج حقول الذكاء في أمريكا وأوروبا محاصيل رائعة من أمثال مستر كارلايل وبسمارك من جهابذة المحققين.
وفي ضوء هذه الحقيقة أقول وبكل اطمئنان واقتناع:
إن أوروبا وأمريكا حبَالى بالإسلام، وستلدان يوماً ما دولة إسلامية، كما حَبِلت الدولة العثمانية بأوروبا وولدت دولة أوروبية.
Yükleniyor...