[٢] أي طبعاً في المتصلة، لتخالف طرفي اللزوم. ووضعاً في أختها، لتشابه طرفي المعاندة.. (209)
[٣] كالمقدم.. (210)
اعلم أن الشرطية تتعدد في السالبة بتعدد المقدم. وفي الموجبة بتعدد التالي صريحاً أو ضمناً. وفي الحملية بتعدد كلا الطرفين صريحاً أو ضمناً. قيل: أو معنى..
[٤] أي التعريف باعتبار الجزء الصوري الذي هو مأخذ الفصل... (211)
[٥] أشار إلى أن لفظ المتصلة من «ذي كذا» إذ المتصلة من المصطلحات، والمصطلحُ ليس من المشتقات ولو في صورة المشتق بل جامد ينسب إليه. (212)
[٦] أي فهو ما أوجبت باعتبار الدلالة ظاهراً، إذ الاتفاقية لزومية بعد الاتفاق. (213)
[٧] أي تشارك في اللزوم مصدر للمعلوم والمجهول.
اعلم أن اللزوم عقلي، أو حسي، أو عادي، أو عرفي، أو اصطلاحي، أو شرعي «جزئيا أو كليا».
فإن قيل: إن كان اللزوم «لا» فلا لزوم. وإن كان تسلسل ولزم الموجب بالذات..
قلت: اللزوم وكذا كل ما نوعُه فرده، وذاتُه صفته كالوجود ونحوه نوعه منحصر في
[٣] كالمقدم.. (210)
اعلم أن الشرطية تتعدد في السالبة بتعدد المقدم. وفي الموجبة بتعدد التالي صريحاً أو ضمناً. وفي الحملية بتعدد كلا الطرفين صريحاً أو ضمناً. قيل: أو معنى..
[٤] أي التعريف باعتبار الجزء الصوري الذي هو مأخذ الفصل... (211)
[٥] أشار إلى أن لفظ المتصلة من «ذي كذا» إذ المتصلة من المصطلحات، والمصطلحُ ليس من المشتقات ولو في صورة المشتق بل جامد ينسب إليه. (212)
[٦] أي فهو ما أوجبت باعتبار الدلالة ظاهراً، إذ الاتفاقية لزومية بعد الاتفاق. (213)
[٧] أي تشارك في اللزوم مصدر للمعلوم والمجهول.
اعلم أن اللزوم عقلي، أو حسي، أو عادي، أو عرفي، أو اصطلاحي، أو شرعي «جزئيا أو كليا».
فإن قيل: إن كان اللزوم «لا» فلا لزوم. وإن كان تسلسل ولزم الموجب بالذات..
قلت: اللزوم وكذا كل ما نوعُه فرده، وذاتُه صفته كالوجود ونحوه نوعه منحصر في
Yükleniyor...