[٧] أي يداً بيدٍ لا برأس لا بذيل. (133)
فصل في بيان الكل والكلية والجزء والجزئية
الكل [١] حكمنا [٢] على المجموع [٣] ككل [٤] ذاك [٥] ليس ذا [٦] وقوع
[١] اعلم أن في جملة العالم -بالاختلاط والارتباط- تركيبا متداخلاً متسلسلاً هو مصدر الآثار. وفي الكائنات من الكل نظاماً منبثَّ العروقِ منتشر الفروع، هو مدار الأحكام. فما من كل إلّا ويلمح بثمرة من ثمرات التركيب. وما من كلية إلّا وهي تلوح بقانون من قوانين النظام... فتأمل!.
[١] وهو كالكلية دون الكلي تصديق والكلي شخص بالنسبة إلى الكلية. (134)
[٢] في الحمل تسامح. (135)
[٣] أي سواء لكل جزء نفس الحكم أيضا، أو في جزء منه دخل فيه، أو في وجوده. أو لا. (136)
[٤] حديث بالمعنى. المشهور، لعموم السلب لتأخر النفي -ولسؤال ذي اليدين ب «أم» رجح سلب العموم لتنزيه كلامه (ﷺ) عن توهم الكذب ولو سهواً في النسيان. ولأن «ليس كل» مثل «كل ليس» عند بعض. (137)
فصل في بيان الكل والكلية والجزء والجزئية
الكل [١] حكمنا [٢] على المجموع [٣] ككل [٤] ذاك [٥] ليس ذا [٦] وقوع
[١] اعلم أن في جملة العالم -بالاختلاط والارتباط- تركيبا متداخلاً متسلسلاً هو مصدر الآثار. وفي الكائنات من الكل نظاماً منبثَّ العروقِ منتشر الفروع، هو مدار الأحكام. فما من كل إلّا ويلمح بثمرة من ثمرات التركيب. وما من كلية إلّا وهي تلوح بقانون من قوانين النظام... فتأمل!.
[١] وهو كالكلية دون الكلي تصديق والكلي شخص بالنسبة إلى الكلية. (134)
[٢] في الحمل تسامح. (135)
[٣] أي سواء لكل جزء نفس الحكم أيضا، أو في جزء منه دخل فيه، أو في وجوده. أو لا. (136)
[٤] حديث بالمعنى. المشهور، لعموم السلب لتأخر النفي -ولسؤال ذي اليدين ب «أم» رجح سلب العموم لتنزيه كلامه (ﷺ) عن توهم الكذب ولو سهواً في النسيان. ولأن «ليس كل» مثل «كل ليس» عند بعض. (137)
Yükleniyor...