[٣] أي وكذا ما يماثل «لا واحد. ولا قطعة». وقس على «لا» «ما. ليس. إن» - وعلى «شيء» كل ما هو سور الموجبة الجزئية بشرط التنكير وعدم الإضافة.. (199)
[٤] أي وكذا كل ما دخله النفي مطلقاً من السور الموجبة الجزئية، لكن بشرط الإضافة والتعريف. وكذا دخول النفي على كل الموجبة الكلية، لكن بشرط تقدم النفي.. (200)
[٥] مِثل «في الأغلب، وعلى الأكثر، وبالجملة، وفي الجملة، ونادراً، وقليلا،» وقس...
[٦] أي وغير المسورتين كالمسورتين. (201)
[٧] والإيجاب وجود، إنما يتحقق بوجود جميع الأجزاء. والسلب عدم، يصدق بعدم أي جزء كان. والغالب بعدم الأخص..
[٨] وسلب الطرف عدول يقتضي قابلية المحل، ووجودَ الموضوع؛ لأنه عنوان أمر محصل. وسلب النسبة. ثم جعله محمولاً سالبة المحمول ومخمسة الأجزاء ومكررة ملاحظةِ النسبة، ومعدولة ذهنية في الخارجية.. (202)
[٩] أي فالأربعة قبل الثمانية. إذا «كالنائمُ مستيقظ». (203)
[١٠] أي السوالب محصلة، لأنها تصديقات الأَعْدام لا تكذيبات الوجودات. فإنّ تصديقَ العدم المحصل، غير تكذيب الوجود الغير المحصل وإن استلزمه.
[٤] أي وكذا كل ما دخله النفي مطلقاً من السور الموجبة الجزئية، لكن بشرط الإضافة والتعريف. وكذا دخول النفي على كل الموجبة الكلية، لكن بشرط تقدم النفي.. (200)
[٥] مِثل «في الأغلب، وعلى الأكثر، وبالجملة، وفي الجملة، ونادراً، وقليلا،» وقس...
[٦] أي وغير المسورتين كالمسورتين. (201)
[٧] والإيجاب وجود، إنما يتحقق بوجود جميع الأجزاء. والسلب عدم، يصدق بعدم أي جزء كان. والغالب بعدم الأخص..
[٨] وسلب الطرف عدول يقتضي قابلية المحل، ووجودَ الموضوع؛ لأنه عنوان أمر محصل. وسلب النسبة. ثم جعله محمولاً سالبة المحمول ومخمسة الأجزاء ومكررة ملاحظةِ النسبة، ومعدولة ذهنية في الخارجية.. (202)
[٩] أي فالأربعة قبل الثمانية. إذا «كالنائمُ مستيقظ». (203)
[١٠] أي السوالب محصلة، لأنها تصديقات الأَعْدام لا تكذيبات الوجودات. فإنّ تصديقَ العدم المحصل، غير تكذيب الوجود الغير المحصل وإن استلزمه.
Yükleniyor...