وللسالبة خاصّة، لا واحد ولا شيء، أو «ما» أو «ليس» وما يرادفها.. أو يرادفهما ولو في صورة الفعل، أو الاسم.
وللجزئي دخول سلبٍ ما على كلِّ ما يدلّ على كلٍّ، وعلى سور الموجبة الجزئية.. نحو: «نيف، وطائفة، ورهط، وقطعة، وبعض» وما يرادفها.
وفي المنفصلة «دائما وأبداً» وما يرادفها..
وفي السّلب الكليّ فيها «ليس ألبتة» وما يرادفها.
وفي الجزئيات «قد يكون وقد لا يكون وقد لا يحصل، ولا يوجد، ولا يثبت» وما يرادفها (298) من الأفعال العامة على صور النسبة.
كلّ «ج» «ب»، فَلَنَا «كلّ» و«ج» و«ب»، فكلُّ أي كلّ فرد، (299) لا الكلّ المجموعي ولا الكلّ الطبيعي (يعني الطبيعة). (300) «فج» أي ماصدق عليه «ج» لا ما حقيقته أو صفته «ج». (301)
[وصدق عليه، أي بالفعل الفرضي]: (302) (303) لدخلِ العنوان في ماهية القضية وامتزاجه فيها. ومصدريته غالباً للمحمول، فلا يجعل ظهرياً، كأنه أجنبي. فلابد أن يلتبسه الذات ولو خيالاً.
[لا بالفعل الخارجي] (304) أي في أحد الأزمنة لاختصاصه بالخارجية، لأنه في الحقيقي الذات ممكن، فكيف يتّصف بالفعل، وما لا يثبت لا يثبت له.
[ولا بالإمكان] (305) أي الذاتي لا بالقوّة، ليدخل في الإنسان النطق.
وللجزئي دخول سلبٍ ما على كلِّ ما يدلّ على كلٍّ، وعلى سور الموجبة الجزئية.. نحو: «نيف، وطائفة، ورهط، وقطعة، وبعض» وما يرادفها.
وفي المنفصلة «دائما وأبداً» وما يرادفها..
وفي السّلب الكليّ فيها «ليس ألبتة» وما يرادفها.
وفي الجزئيات «قد يكون وقد لا يكون وقد لا يحصل، ولا يوجد، ولا يثبت» وما يرادفها (298) من الأفعال العامة على صور النسبة.
كلّ «ج» «ب»، فَلَنَا «كلّ» و«ج» و«ب»، فكلُّ أي كلّ فرد، (299) لا الكلّ المجموعي ولا الكلّ الطبيعي (يعني الطبيعة). (300) «فج» أي ماصدق عليه «ج» لا ما حقيقته أو صفته «ج». (301)
[وصدق عليه، أي بالفعل الفرضي]: (302) (303) لدخلِ العنوان في ماهية القضية وامتزاجه فيها. ومصدريته غالباً للمحمول، فلا يجعل ظهرياً، كأنه أجنبي. فلابد أن يلتبسه الذات ولو خيالاً.
[لا بالفعل الخارجي] (304) أي في أحد الأزمنة لاختصاصه بالخارجية، لأنه في الحقيقي الذات ممكن، فكيف يتّصف بالفعل، وما لا يثبت لا يثبت له.
[ولا بالإمكان] (305) أي الذاتي لا بالقوّة، ليدخل في الإنسان النطق.
Yükleniyor...