[٥] أي لابد من الاتحاد ثلاثية والاختلاف في الكيف.. (228)

[٦] اعلم أن التناقض إنما ينظر إلى الجهة والسور، إذا نظرا إلى النسبة. وأما إذا دخل «ذا» المحمول فَحَرّف أو الموضوع قبل الحكم فشخّص الكلية. أو دخلت «تاك» عقد الوضع أو صارت جزء المحمول فلا..

اعلم أن نقيض الضرورة -ذاتاً أو صفة أو وقتاً- الإمكان كذلك. والدوام -ذاتاً أو صفة- الإطلاق كذلك. فإن شئت تفاصيل الجهات فعليك بتعليقاتي في المنطق. (229)

[٧] أي منصوصة الكلية المقصودة.. (230)

[٨] أي كالسوار الصحيح أو المنكسر.. (231)

فإن [١] تكن موجبة [٢] كلية [٣] فنقضها [٤] سالبة جزئية

[١] أطنب بالشرطية بدل الحملية، إذ المقصود تعليم العلم العملي، لا العلم فقط. ولجعل الثابت واجباً. (232)

[٢] أي ولو معدولة أو سالبة المحمول.

[٣] أي ولو مهملة خطابية.. (233)


Yükleniyor...