يشابهه وعلى مدخوله ما يماثله. وإلى الموجبة الجزئية. وسورها فيهما «قد يكون». وإلى السالبة الجزئية. وسورها «قد لا يكون» وقس على «قد» ما يتضمنه من التقليل والتكثير ما يماثله وعلى «يكون» ما يشابهه من الأفعال العامة والناقصة التامة، وقس على الحرف الفعل والاسم. وإلى الشخصية بالتقييد بوقت معين كالآن واليوم وغدا وهكذا... وإلى المهملة: ففي المتصلة ب «لو، وإن، وإذا». وفي المنفصلة ب «إما وأو!»... (204)

[٢] أي حكم بالتعليق فبنى الكلام على التعليق. وبسر التلازم وتضمنِ المنفصلة للمتصلة يشملها التعليق. (205)

[٣] «الفاء» للّزوم، و«إنّ» لليقين، و«الهاء» للربط بين الجزئين والاتحاد بين الحد والمحدود..

أيضاً إلى شرطية متصلة [١] ومثلها [٢] شرطية منفصلة [٣]

[١] إما «لزومية» ادعائية أو حقيقية، كما بين كل المتضايفات وكل المتساويات، وبين