[٢] لا تتشرب «الواو» هذه اللاآت العدولية. (174)
[٣] أي غير المتعارف وإلّا فالمتعارف كالحقيقة العرفية -كما أنه أبلغ - حسن.
[٤] فبدون المانعة باطل وبدون المعيِّنة قبيح. (175)
ولا بما يدرى [١] بمحدود ولا مشترك عن القرينة [٢] خلا
[١] أي يدور صريحا أو ضمناً والدور تسلسل بحركة الوضع. (176)
[٢] وهي في المشترك المعينة فقط. وفي الكناية المنتقلة. وفي المعينة وفي المجاز المانعة.
وعندهم [١] من جملة [٢] المردود [٣] أن تدخل [٤] الأحكام [٥] في الحدود
[١] اعلم أن المقصود من التعريفات تصوير موضوعات الأحكام. فإدراجها فيها نظير المصادرة. (177)
[٢] أي منها أيضاً ذكرُ الألفاظ الغريبة الوحشية، والتطويلُ من غير طائل. والطائلُ توضيح أو تحصيل ماهية أو تمييز. (178)
[٣] أي يرده نظام الصنعة.
[٤] أي لابد أن يكون في التعريف هيولى الأحكام، لا صورتها كالمزارعة أو النواة. (179)
[٣] أي غير المتعارف وإلّا فالمتعارف كالحقيقة العرفية -كما أنه أبلغ - حسن.
[٤] فبدون المانعة باطل وبدون المعيِّنة قبيح. (175)
ولا بما يدرى [١] بمحدود ولا مشترك عن القرينة [٢] خلا
[١] أي يدور صريحا أو ضمناً والدور تسلسل بحركة الوضع. (176)
[٢] وهي في المشترك المعينة فقط. وفي الكناية المنتقلة. وفي المعينة وفي المجاز المانعة.
وعندهم [١] من جملة [٢] المردود [٣] أن تدخل [٤] الأحكام [٥] في الحدود
[١] اعلم أن المقصود من التعريفات تصوير موضوعات الأحكام. فإدراجها فيها نظير المصادرة. (177)
[٢] أي منها أيضاً ذكرُ الألفاظ الغريبة الوحشية، والتطويلُ من غير طائل. والطائلُ توضيح أو تحصيل ماهية أو تمييز. (178)
[٣] أي يرده نظام الصنعة.
[٤] أي لابد أن يكون في التعريف هيولى الأحكام، لا صورتها كالمزارعة أو النواة. (179)
Yükleniyor...