[٥] أي لا.. ولا متوسط.. (161)
وناقصُ [١] الرسمِ بخاصة [٢] فقط [٣] أو مع جنس أبعد قد ارتبط [٤]
[١] ولقد أفرزوا له أدنى المراتب. ولكنه قد حاز أعلاها لأنه أطول إخوانه باعاً -أي يدا- وأوسعهم مجالا وأعظمهم وكراً وأكثرهم لله ذكراً.. (162)
[٢] أي شاملة أو لا، لازمة أو لا، حقيقية أو لا، بسيطة أو لا، محصلة ولو من المثال أو التمثيل أو التقسيم أو التفسير وقس.. وهذا القسم من الرسم هو الملجأ في تعريف البسائط والأجناس العالية والفصول البسيطة وغيرهما اللاتي لا تحد. وإن حدت. أما الأشخاص فلا تحد ولا تحد -إلّا العلوم والقرآن- فانهما يحدان بتنزيل أجزائهما بمنزلة الجزئيات. (163)
[٣] لو سكت لسقط.. (164)
[٤] أي بنسبةٍ تفيد المزجَ كالتوصيفي، لا الإضافي المفيد دخولَ الإضافة وخروجَ المضافِ اليه.
وما بلفظي [١] لديهم [٢] شهرا [٤] تبديل [٤] لفظ برديف [٥] اشهرا
[١] هذه هي ثالثة الأثافي. فخذ ما شئت منها من أقوال شراح المتون «أي. أي..» (165)
[٢] أي في صنعة المناطقة..
[٣] أي لأن الوضع والدلالة أقرب إلى اللفظ منهما إلى المعنى، عكسَ الفهم والاستعمال.. (166)
وناقصُ [١] الرسمِ بخاصة [٢] فقط [٣] أو مع جنس أبعد قد ارتبط [٤]
[١] ولقد أفرزوا له أدنى المراتب. ولكنه قد حاز أعلاها لأنه أطول إخوانه باعاً -أي يدا- وأوسعهم مجالا وأعظمهم وكراً وأكثرهم لله ذكراً.. (162)
[٢] أي شاملة أو لا، لازمة أو لا، حقيقية أو لا، بسيطة أو لا، محصلة ولو من المثال أو التمثيل أو التقسيم أو التفسير وقس.. وهذا القسم من الرسم هو الملجأ في تعريف البسائط والأجناس العالية والفصول البسيطة وغيرهما اللاتي لا تحد. وإن حدت. أما الأشخاص فلا تحد ولا تحد -إلّا العلوم والقرآن- فانهما يحدان بتنزيل أجزائهما بمنزلة الجزئيات. (163)
[٣] لو سكت لسقط.. (164)
[٤] أي بنسبةٍ تفيد المزجَ كالتوصيفي، لا الإضافي المفيد دخولَ الإضافة وخروجَ المضافِ اليه.
وما بلفظي [١] لديهم [٢] شهرا [٤] تبديل [٤] لفظ برديف [٥] اشهرا
[١] هذه هي ثالثة الأثافي. فخذ ما شئت منها من أقوال شراح المتون «أي. أي..» (165)
[٢] أي في صنعة المناطقة..
[٣] أي لأن الوضع والدلالة أقرب إلى اللفظ منهما إلى المعنى، عكسَ الفهم والاستعمال.. (166)
Yükleniyor...