[٥] أي القصر والنسيان. «ذا. ذاك وكذلك» كالمثل لا يتغيرن. (138)
[٦] أي عندي أو في ظني..
و [١] حيثما [٢] لكل [٣] فرد حكما فإنه [٤] كلية قد علما
[١] اعلم أن القضية الكلية فذلكةُ قضايا ضمنية بعدد أفراد موضوعها. مثلا: (كل ضاحك متعجب) إن (كلَّ) أي كل فرد لا الكل المجموعي ولا المنطقي (ماصدق). أي لا حقيقته ولا صفته (عليه الضاحك) بالفعل، لا بالامكان (الفرضي). أي لا الخارجي فقط (من جزئياته). أي لا مع مسماه (الإضافية). أي لا الشخصية فقط (يتحد أو يشتمل لذاته). أي لا لمفهومه (متعجب). أي مفهومه لا ذاته. وإلّا لم ينتج الشكل الأول بفقدان أيها كان.
[٢] مما أفاض «ما» على «حيث» من العموم والشرط يفيض جامعية التعريف واستلزامه للمعرف... (139)
[٣] أي على العنوان له ولو في «أل» والإضافةِ والموصولِ وغيره.. (140)
[٤] إن «أن» أمارة كون مدخولها من الحقائق. وما تشربت من التحقيق جهة الإثبات، كما أن الضرورة جهة الثبوت.. (141)
والحكم [١] للبعض [٢] هو [٣] الجزئية [٤] والجزء [٥] معرفته [٦] جلية
[١] أي له، وكذا عنده وعنه. إلّا أن البعض فيهما من الأوضاع.. (142)
[٦] أي عندي أو في ظني..
و [١] حيثما [٢] لكل [٣] فرد حكما فإنه [٤] كلية قد علما
[١] اعلم أن القضية الكلية فذلكةُ قضايا ضمنية بعدد أفراد موضوعها. مثلا: (كل ضاحك متعجب) إن (كلَّ) أي كل فرد لا الكل المجموعي ولا المنطقي (ماصدق). أي لا حقيقته ولا صفته (عليه الضاحك) بالفعل، لا بالامكان (الفرضي). أي لا الخارجي فقط (من جزئياته). أي لا مع مسماه (الإضافية). أي لا الشخصية فقط (يتحد أو يشتمل لذاته). أي لا لمفهومه (متعجب). أي مفهومه لا ذاته. وإلّا لم ينتج الشكل الأول بفقدان أيها كان.
[٢] مما أفاض «ما» على «حيث» من العموم والشرط يفيض جامعية التعريف واستلزامه للمعرف... (139)
[٣] أي على العنوان له ولو في «أل» والإضافةِ والموصولِ وغيره.. (140)
[٤] إن «أن» أمارة كون مدخولها من الحقائق. وما تشربت من التحقيق جهة الإثبات، كما أن الضرورة جهة الثبوت.. (141)
والحكم [١] للبعض [٢] هو [٣] الجزئية [٤] والجزء [٥] معرفته [٦] جلية
[١] أي له، وكذا عنده وعنه. إلّا أن البعض فيهما من الأوضاع.. (142)
Yükleniyor...