[٢] أي التشكك مشكل بين المشتركين
اعلم أن التشكك مع امتناعه قد يتوهم فيما لبس نفسه، وألبست ماهيته هويته، ولابست ذاته صفته اسماً ورسماً كالبياض للثلج والعاج. وأما وجود الواجب والممكن فلا يشتركان إلا في العرض العام الذي هو الوجود الغير الذاتي للموجودات...
[٣] فيدخل غير التغاير من التقابل والتضاد والتناقض والتضايف والتنافي والتباين وعدم الملكة...
[٤] أي المتولد في الأكثر بالاستمرار أو بتناسي سر التشبيه: ألم تر لو تخيلتَ وجهَ السماء جبهة ونصف وجه أفطس أعور أو أرمد لرأيت الشمس عينه الباصرة المبصرة. أو توهمت السماء أرضا أو طوداً مظلين لأبصرت الشمس عينهما الجارية بماء الحياة وهو الضياء، وقس... (123)
[٥] أي عكس عكسه المنعكس منتكسا أي «ذا» يتشعب عروقا و «هذا» فروعاً. (124)
[٦] أي التساوي أمه. فكم من مشتق يتجمد.. (125)
واللفظ [١] إما [٣] طلب [٢] أو خبر [٤] وأول ثلاثة [٥] ستذكر [٦]
[١] أي ذو النسبة التامة. (126)
اعلم أن التشكك مع امتناعه قد يتوهم فيما لبس نفسه، وألبست ماهيته هويته، ولابست ذاته صفته اسماً ورسماً كالبياض للثلج والعاج. وأما وجود الواجب والممكن فلا يشتركان إلا في العرض العام الذي هو الوجود الغير الذاتي للموجودات...
[٣] فيدخل غير التغاير من التقابل والتضاد والتناقض والتضايف والتنافي والتباين وعدم الملكة...
[٤] أي المتولد في الأكثر بالاستمرار أو بتناسي سر التشبيه: ألم تر لو تخيلتَ وجهَ السماء جبهة ونصف وجه أفطس أعور أو أرمد لرأيت الشمس عينه الباصرة المبصرة. أو توهمت السماء أرضا أو طوداً مظلين لأبصرت الشمس عينهما الجارية بماء الحياة وهو الضياء، وقس... (123)
[٥] أي عكس عكسه المنعكس منتكسا أي «ذا» يتشعب عروقا و «هذا» فروعاً. (124)
[٦] أي التساوي أمه. فكم من مشتق يتجمد.. (125)
واللفظ [١] إما [٣] طلب [٢] أو خبر [٤] وأول ثلاثة [٥] ستذكر [٦]
[١] أي ذو النسبة التامة. (126)
Yükleniyor...