[٣] أي لا يشترك بالإمكان اشتراكَ الوجود الظلي، لوجوداته الأصلية، الممثَّل عكسُه بتخييل نقطة المركز مصباحا ونقاط المحيط زجاجات.. (100)

[٤] ك [الله] جل جلاله: والجزئي كلي كما أن الفعل اسم. وافترق الجزئي والكلي الفرضي، بأن الأول فرض ممتنع والثاني فرض ممكن..

فأولاً [١] للذات إن [٢] فيها [٣] اندرج [٤]

فانسبه [٥] أو [٦] لعارض [٧] إذا [٨] خرج [٩]

[١] أي الأولى» «أولا» إذ لا ثاني هنا، لأن الجزئي كما لا ينضبط أحوالاً لا يفيدنا كمالاً حكمياً «للذات» كذات «يدك وأنائك» فإن الماهية مظروفة الوجود. والذات هي مع إضافة الوجود. والحقيقة هي بشرط الوجود. والهوية هي مع الوجود... (101)

Yükleniyor...