[٥] اعلم!

أنها نَسَّابة أنسال الحادثات، وسرّادةُ سلاسلِ مناسبات الكائنات، وتمثالُ مجاري الحياة من جرثوم الحقيقة العظمى إلى الثمرات.. (69)

[٦] مجاز من «يتحد» وهو من «يحمل» وهو من «يحدد» والمعرفة هي كيفية هذه النسبة، إشارة إلى استغناء هذه الدعوى عن الدليل...

[٧] اللام عوض الصفة أي المنطقيين. لا الإضافة لأن «عاقلا» من ذي كذا. (70)

واعلم!

إن الكل -كالإنسان مثلا- في حكم مصدره، جزؤه مستتر تحت جزئه أو خلفه كالعين للمفتش والأذن للجاسوس والعقل للمنطقي. (71)

Yükleniyor...