٢- قزل إيجاز:
وهي حاشية الأستاذ النورسي على «السلم المُنَورَق» المنظوم لشيخ الإسلام عبد الرحمن الأخضري(∗) في علم المنطق،مع شرح الملا عبد المجيد(∗).
٣ - تعليقات على برهان الكلنبوي:
وهي رسالة في علم المنطق أيضاً عبارة عن تعليقاتِ وتقريرات الأستاذ النورسي على كتاب «البرهان» للعالم المحقق إسماعيل بن مصطفى الكلنبوي(∗).
وهاتان الرسالتان -في علم المنطق- ألّفَهما الأستاذ النورسي باللغة العربية. ولم أُجرِ فيهما غيرَ التنسيق والتنظيم على أمل أن يهيئ المولى القدير مَن يتناولهما بالشرح والتوضيح ليعمّ النفع. والرسائل الثلاث رسائل علمية تخاطب العلماء وربما الخواص منهم.
أما بقية الرسائل فالطابعُ الغالب عليها أنها رسائل تسلّط الأضواء على الأوضاع الاجتماعية والسياسية في فترةِ ما قبل الحرب العالمية الأولى، أي إنها أُلّفت والدولة العثمانية تعاني ما تعانى في أيامها الأخيرة، وقد دبّت فيها أمراضٌ شتى وعللٌ متنوعة، لذا فهي تُداوي تلك الأمراض وتقدم الحلول الوافية والعلاجات الشافية لها، وفي الوقت نفسه تضمد الجروح الغائرة التي أُصيبت بها الأمة الإسلامية جمعاء وتضع البلسم الشافي عليها بأسلم وسيلة.
بمعنى أن هذه الرسائل ليست رسائل قديمة قد عفا عليها الزمن، بل تنطوي على دروس اجتماعية وموازين سياسية تنبض بالجدة وتتدفق طراوةً ونداوةً حيث إنها حقائق ثابتة.
والرسائل هي:
٤- السانحات.
٥- المناظرات.
٦- المحكمة العسكرية العرفية: وهي دفاع الأستاذ النورسي أمام المحكمة العسكرية العرفية في عهد الاتحاديين، والمسماة ب«شهادة مَدْرَسَتَيْ المصيبة» إذ عندما طالَب الأستاذ إصلاحَ التعليم وتأسيسَ جامعةٍ في شرقي الأناضول باسم مدرسة الزهراء أُلقي في مستشفى
وهي حاشية الأستاذ النورسي على «السلم المُنَورَق» المنظوم لشيخ الإسلام عبد الرحمن الأخضري(∗) في علم المنطق،مع شرح الملا عبد المجيد(∗).
٣ - تعليقات على برهان الكلنبوي:
وهي رسالة في علم المنطق أيضاً عبارة عن تعليقاتِ وتقريرات الأستاذ النورسي على كتاب «البرهان» للعالم المحقق إسماعيل بن مصطفى الكلنبوي(∗).
وهاتان الرسالتان -في علم المنطق- ألّفَهما الأستاذ النورسي باللغة العربية. ولم أُجرِ فيهما غيرَ التنسيق والتنظيم على أمل أن يهيئ المولى القدير مَن يتناولهما بالشرح والتوضيح ليعمّ النفع. والرسائل الثلاث رسائل علمية تخاطب العلماء وربما الخواص منهم.
أما بقية الرسائل فالطابعُ الغالب عليها أنها رسائل تسلّط الأضواء على الأوضاع الاجتماعية والسياسية في فترةِ ما قبل الحرب العالمية الأولى، أي إنها أُلّفت والدولة العثمانية تعاني ما تعانى في أيامها الأخيرة، وقد دبّت فيها أمراضٌ شتى وعللٌ متنوعة، لذا فهي تُداوي تلك الأمراض وتقدم الحلول الوافية والعلاجات الشافية لها، وفي الوقت نفسه تضمد الجروح الغائرة التي أُصيبت بها الأمة الإسلامية جمعاء وتضع البلسم الشافي عليها بأسلم وسيلة.
بمعنى أن هذه الرسائل ليست رسائل قديمة قد عفا عليها الزمن، بل تنطوي على دروس اجتماعية وموازين سياسية تنبض بالجدة وتتدفق طراوةً ونداوةً حيث إنها حقائق ثابتة.
والرسائل هي:
٤- السانحات.
٥- المناظرات.
٦- المحكمة العسكرية العرفية: وهي دفاع الأستاذ النورسي أمام المحكمة العسكرية العرفية في عهد الاتحاديين، والمسماة ب«شهادة مَدْرَسَتَيْ المصيبة» إذ عندما طالَب الأستاذ إصلاحَ التعليم وتأسيسَ جامعةٍ في شرقي الأناضول باسم مدرسة الزهراء أُلقي في مستشفى
Yükleniyor...