إن إصابة الأمة في قلبها إنما هو من ضعف الدين ولن تنعم بالصحة إلّا بتقوية الدين.
إن مشربنا: محبة المحبة، ومخاصمة الخصومة، أي إمداد جنود المحبة بين المسلمين، وتشتيت عساكر الخصومة فيما بينهم.
أما مسلكنا: فهو التخلق بالأخلاق المحمدية ﷺ وإحياء السنة النبوية.
ومرشدنا في الحياة: الشريعة الغراء
وسيفنا: البراهين القاطعة.
وهدفنا: إعلاء كلمة الله..
إن كل مؤمن هو منتسب -معنىً- لجماعتنا، (18) وصورة هذا الانتساب هو العزم القاطع على إحياء السنة النبوية في عالمه الخاص، فنحن ندعو باسم الشريعة أولئك المرشدين وهم العلماء والمشايخ من طلاب العلوم إلى الاتحاد قبل أي أحد سواهم.
§سعيد النورسي>
تنبيه خاص
إن الصحفيين الذين هم خطباء عامّون قد أوقعوا الأمة في مستنقع فاسد بقياسين فاسدين:
الأول: أنهم يقيسون الولايات الأخرى على إسطنبول علماً أن الأطفال الذين لا يستطيعون قراءة الألفباء إذا لُقِّنوا الفلسفة فإنه يكون تلقيناً سطحياً.
الثاني: أنهم يقيسون إسطنبول على أوروبا علماً أن الرجل إذا ما لبس ثوب امرأة يكون محل هزء وسخرية ويتسفل.
§سعيد النورسي>
إن مشربنا: محبة المحبة، ومخاصمة الخصومة، أي إمداد جنود المحبة بين المسلمين، وتشتيت عساكر الخصومة فيما بينهم.
أما مسلكنا: فهو التخلق بالأخلاق المحمدية ﷺ وإحياء السنة النبوية.
ومرشدنا في الحياة: الشريعة الغراء
وسيفنا: البراهين القاطعة.
وهدفنا: إعلاء كلمة الله..
إن كل مؤمن هو منتسب -معنىً- لجماعتنا، (18) وصورة هذا الانتساب هو العزم القاطع على إحياء السنة النبوية في عالمه الخاص، فنحن ندعو باسم الشريعة أولئك المرشدين وهم العلماء والمشايخ من طلاب العلوم إلى الاتحاد قبل أي أحد سواهم.
§سعيد النورسي>
تنبيه خاص
إن الصحفيين الذين هم خطباء عامّون قد أوقعوا الأمة في مستنقع فاسد بقياسين فاسدين:
الأول: أنهم يقيسون الولايات الأخرى على إسطنبول علماً أن الأطفال الذين لا يستطيعون قراءة الألفباء إذا لُقِّنوا الفلسفة فإنه يكون تلقيناً سطحياً.
الثاني: أنهم يقيسون إسطنبول على أوروبا علماً أن الرجل إذا ما لبس ثوب امرأة يكون محل هزء وسخرية ويتسفل.
§سعيد النورسي>
Yükleniyor...