إما بالمباين وهو التمثيليّ ومنه الرسم الناقص الناقص.. ومنه كل التشبيهات ك«العلمُ، كالنور»... وإما بالأخصّ وهو المثالي ك«كالعلم، كالنور»، ومنه أمثلة القواعد، وهو أيضاً كَ»كَ»... وإما بالمساوي، إما نظراً للتوضّع وهو اللفظيّ، ومنه القاموس.. وإما للمدلول وهو الاسميّ، ومنه تعاريف المصطلحات والاعتباريات والمعدومات.. وإما للمعنى وهو التعريف الحقيقي. فإما بتمام العلل كالحد التام، أو بعضها كالناقص، أو المعلولات كالرسم الناقص. أو من القبيلتين كالرسم التام. ويجري في التصورات أمثال الحدس والفطريات بالانتقال دفعة وبلا كسب.
والتعريف بالعلل الذي هو الحدّ التام، يوصل إلى المطلوب، أي المحدود قضية بدهيّة بالتجريد عمّا يُنَظِّرهُ من لفّه في الاصطلاحات. وهي مقدمة لكسب الرسم (222) يوصل..
والدّلالة الالتزامية مهجورة، (223) وإلّا لصار الرسم حدّاً، وتعريف الكلّ إنما يحصل بتقسيمه إلى أجزائه، (224) كالبيت الذي أنت فيه... لا بيت الشعر كبيت الشعر.
والتعريف بالعلل الذي هو الحدّ التام، يوصل إلى المطلوب، أي المحدود قضية بدهيّة بالتجريد عمّا يُنَظِّرهُ من لفّه في الاصطلاحات. وهي مقدمة لكسب الرسم (222) يوصل..
والدّلالة الالتزامية مهجورة، (223) وإلّا لصار الرسم حدّاً، وتعريف الكلّ إنما يحصل بتقسيمه إلى أجزائه، (224) كالبيت الذي أنت فيه... لا بيت الشعر كبيت الشعر.
Yükleniyor...