[٣] «أي المفرد» لأن دلالة المركب على جزء معناه مطابقة. واللفظ أمارة ورمز على ما في الذهن على مذهبٍ، وعلى ما في الخارج على مذهب.. (73)
[٤] أي مقدار قامات المعاني.. لا يشتكى قصر منها ولا طول. (74)
[٥] فيه ما مر في «يدعى» فإن نسبة الحكم لها صور متفاوتة واستحالات متسلسلة. (75)
[٦] وإن قارنها دلالة التضمن والالتزام بتسليم بقاء الضعيف مع القوي، ووجود الدلالة بدون الإرادة؛ لأن الحيثية مرادة في «مقول الإضافة» بسر أن الحكم على المشتق وما في معناه يدل على التقييد... (76)
وجزئه [١] تضمناً [٢] وما [٣] لزم فهو التزام إن بعقل [٤] التزم [٥]
[١] بمقدمتين: نقلية وعقلية. ببقية إرادة واحدة، لا مستقلة. وإلّا فمطابقة مجاز أو حقيقة قاصرة. ولا بإرادة مشتركة وإلّا فمجاز وحقيقة. وبالدخول في «جوابِ ما هو»، لا الوقوع في «طريق ما هو». فما ذكر عند المنطقيين وإلّا فمطلق. (77)
[٤] أي مقدار قامات المعاني.. لا يشتكى قصر منها ولا طول. (74)
[٥] فيه ما مر في «يدعى» فإن نسبة الحكم لها صور متفاوتة واستحالات متسلسلة. (75)
[٦] وإن قارنها دلالة التضمن والالتزام بتسليم بقاء الضعيف مع القوي، ووجود الدلالة بدون الإرادة؛ لأن الحيثية مرادة في «مقول الإضافة» بسر أن الحكم على المشتق وما في معناه يدل على التقييد... (76)
وجزئه [١] تضمناً [٢] وما [٣] لزم فهو التزام إن بعقل [٤] التزم [٥]
[١] بمقدمتين: نقلية وعقلية. ببقية إرادة واحدة، لا مستقلة. وإلّا فمطابقة مجاز أو حقيقة قاصرة. ولا بإرادة مشتركة وإلّا فمجاز وحقيقة. وبالدخول في «جوابِ ما هو»، لا الوقوع في «طريق ما هو». فما ذكر عند المنطقيين وإلّا فمطلق. (77)
Yükleniyor...