[٤] لأنه مقدمة الواجب، ولأنه دليل ترك الشر، وإلّا فتعصبُ الصنعة. (42)
والقولة المشهورة الصحيحة [١] جوازه [٢] لكامل القريحة [٣]
ممارس [٤] السنة [٥] والكتاب [٦] ليهتدى [٧] به إلى الصواب
[١] لأن تلقى الأمة بالقبول أمارة تجرد الحقيقة.
[٢] أي «مندوب» لأنه مكَمِّلٌ.. «مكروه» لأنه قد يشوش.. «مباح» لأن علم الشيء خير من جهله.. «فرض كفاية» لأنه المجهز.. «حرام» لغير المستعد، للمفهوم المخالف. (43)
[٣] والمستعد أيضاً. (44)
اعلم أن من محاسن الخلقة والفطرة تقسيمَ المحاسن، ومنه انقسام المشارب، ومنه تفريق المساعي، ومنه امتثال فروض الكفاية في الخلقة، ومنه تقسيم الأعمال.
نعم، بتركه نزرع أكثر من السلف ونستغل الأقل.
[٤] أي مجهز بالمنطقين المنجبين
[٥] أي السنة الصغرى بجوانبها الأربعة تفسيرٌ كبير لسنة الله الكبرى المنبثة في العالم الأصغر والأكبر. (45)
والقولة المشهورة الصحيحة [١] جوازه [٢] لكامل القريحة [٣]
ممارس [٤] السنة [٥] والكتاب [٦] ليهتدى [٧] به إلى الصواب
[١] لأن تلقى الأمة بالقبول أمارة تجرد الحقيقة.
[٢] أي «مندوب» لأنه مكَمِّلٌ.. «مكروه» لأنه قد يشوش.. «مباح» لأن علم الشيء خير من جهله.. «فرض كفاية» لأنه المجهز.. «حرام» لغير المستعد، للمفهوم المخالف. (43)
[٣] والمستعد أيضاً. (44)
اعلم أن من محاسن الخلقة والفطرة تقسيمَ المحاسن، ومنه انقسام المشارب، ومنه تفريق المساعي، ومنه امتثال فروض الكفاية في الخلقة، ومنه تقسيم الأعمال.
نعم، بتركه نزرع أكثر من السلف ونستغل الأقل.
[٤] أي مجهز بالمنطقين المنجبين
[٥] أي السنة الصغرى بجوانبها الأربعة تفسيرٌ كبير لسنة الله الكبرى المنبثة في العالم الأصغر والأكبر. (45)
Yükleniyor...