سميته [١] بالسلم [٢] المنورق يرقى به سماء علم [٣] المنطق
[١] أيها الناظم! ليهنك القطوف الجواد الذي لا يثقل الحاذّ في تسميته ترسم تمثيلي. (30)
[٢] عَلَم الشخص، لأن المصباح المتمثل في المرايا الكثيرة مع أنه أَلْفٌ واحدٌ. (31)
[٣] المُرْسَمِ بمقوى النطق اللفظي، ومسدد النطق الإدراكي، ومكمل القوة النطقية. شُعُبَاتِ فَصْل الإنسان. (32)
والله [١] أرجو أن يكون [٢] خالصاً [٣] لوجهه [٤] الكريم ليس ناقصا
[١] التقديم يقوى جناحَ «خالصا». (33)
[٢] لأن الإخلاص لا يكفي في حصول الخالصية، أو لعدم الأمن من دسائس النفس. (34)
[٣] إذ لامناص بالنص إلا في المستثنى الثالث في الحديث. (35)
[٤] هذا من أساليب التنزيل التنزيلية، المبني على النورانية كالشمس، مثلاً وَجْهُهَا عينُ ذاتها، كما أن ذاتها عين وجهها. (36)
[١] أيها الناظم! ليهنك القطوف الجواد الذي لا يثقل الحاذّ في تسميته ترسم تمثيلي. (30)
[٢] عَلَم الشخص، لأن المصباح المتمثل في المرايا الكثيرة مع أنه أَلْفٌ واحدٌ. (31)
[٣] المُرْسَمِ بمقوى النطق اللفظي، ومسدد النطق الإدراكي، ومكمل القوة النطقية. شُعُبَاتِ فَصْل الإنسان. (32)
والله [١] أرجو أن يكون [٢] خالصاً [٣] لوجهه [٤] الكريم ليس ناقصا
[١] التقديم يقوى جناحَ «خالصا». (33)
[٢] لأن الإخلاص لا يكفي في حصول الخالصية، أو لعدم الأمن من دسائس النفس. (34)
[٣] إذ لامناص بالنص إلا في المستثنى الثالث في الحديث. (35)
[٤] هذا من أساليب التنزيل التنزيلية، المبني على النورانية كالشمس، مثلاً وَجْهُهَا عينُ ذاتها، كما أن ذاتها عين وجهها. (36)
Yükleniyor...