[٢] وصف ليكون ثوابه أكثر، إذ الواجب أكثر ثواباً. (5)
[٣] أي ترتب النتيجة على المقدّمات عادي، لا استعدادي ولا تولدي. (6)
[٤] خص هذه النعمة ليَبْرَعَ مستهلّه لبراعة الاستهلال. كأن المعنى إذا مر في خزانة الخيال ما وجد ما يلبس إلّا صورة صنعته. (7)
[٥] الأَولى قشع للسحاب أو كشف للحجابْ وإلّا فالإبل ينص تليله تَحْتَ: «حط عنهم». (8)
حتى بدت لهم شموس [١] المعرفة رأوا مخدراتها [٢] منكشفة
[١] التشبيه قياس والمقيس عليه حقه الوجود وما لهم إلا شمس. إلا أن الخيال الماضي حقيقة الآن. أو لأن السماء تلد من بطن كل ليلة شمساً. (9)
[٢] هذا التلون والاندماج في الأسلوب، يردد الذهن بين أن يتصور الرأس سماء تتلألأ نيراتها في مطالعها وبين أن يتصورها قصراً تتشرف مخدراته من بروجه. إلا أن في جنان الجنان رقيبات لشموس العقل وأزاهيرها من نجومه. (10)
[٣] أي ترتب النتيجة على المقدّمات عادي، لا استعدادي ولا تولدي. (6)
[٤] خص هذه النعمة ليَبْرَعَ مستهلّه لبراعة الاستهلال. كأن المعنى إذا مر في خزانة الخيال ما وجد ما يلبس إلّا صورة صنعته. (7)
[٥] الأَولى قشع للسحاب أو كشف للحجابْ وإلّا فالإبل ينص تليله تَحْتَ: «حط عنهم». (8)
حتى بدت لهم شموس [١] المعرفة رأوا مخدراتها [٢] منكشفة
[١] التشبيه قياس والمقيس عليه حقه الوجود وما لهم إلا شمس. إلا أن الخيال الماضي حقيقة الآن. أو لأن السماء تلد من بطن كل ليلة شمساً. (9)
[٢] هذا التلون والاندماج في الأسلوب، يردد الذهن بين أن يتصور الرأس سماء تتلألأ نيراتها في مطالعها وبين أن يتصورها قصراً تتشرف مخدراته من بروجه. إلا أن في جنان الجنان رقيبات لشموس العقل وأزاهيرها من نجومه. (10)
Yükleniyor...