منها: الإرهاصات المتنوعة وكأن ذلك العصر الذي وُلد فيه ﷺ استفاد واستفاض منه فصار حساساً ذا كرامة فبشّر بالإرهاصات، بقدوم فخر العالم بحس قبل الوقوع.
ومنها: الإخبارات الغيبية الكثيرة حتى لكأن روحَه المجرد الطيّار ﷺ مزّق قيدَ الزمان المعين والمكان المشخّص فجال في جوانب الماضي والمستقبل، فقال لنا ما شاهده في كل ناحية منهما وبينه لنا.
ومنها: الخوارق الحسية التي أظهرها وقت التحدي والدعوى وقد بلغ هذا النوع إلى ما يقرب الألف. بمعنى أن مجموع هذا النوع متواتر بالمعنى وإن كان أفراده آحادياً.
ومنها: نبعان الماء من أصابعه المباركة، وكأنه يصوّر تصويراً حسياً فورانَ زلال الهداية الباعث للأرواح من لسانه الذي هو منبع الهداية بنبعان الماء الباعث على الحياة من يده المباركة التي هي معدن السخاء.
ومنها: تكلُّم الشجر والحجر والحيوان، وكأن الحياةَ المعنوية في هدايته ﷺ قد سرت إلى الجمادات والحيوانات فأنطقتها.
ومنها: انشقاق القمر، وكأن القمر الذي يمثل قلب السماء قد انشق اشتياقاً إليه بإشارة من إصبعه المبارك علّه يجد علاقة مع قلبه الشريف ﷺ.
إن انشقاق القمر ثابت بنص الآية الكريمة، وهو متواتر بالمعنى حتى إن ﹛﴿ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ ﴾|﹜ (القمر:١) هذه الآية الكريمة لم يتصرف في معناها من أنكر القرآن أيضاً، ولم يؤوّل ويحوّل معناها إلّا لاحتمال ضعيف.
إن اختلاف المطالع ووجودَ السحاب وعدمَ الترصد للسماء كما في هذا الزمان، ولكون الانشقاق في وقت الغفلة، ولحدوثه في الليل ولكونه آنيّاً، لا يلزم أن يراه كلُّ الناس أو أكثرهم.
ثم إنه قد ثبت في الروايات أنه قد رآه كثيرٌ من القوافل الذين كان مطلعهم ذلك المطلع .
ثم إن أعظمَ هذه المعجزات وأكبرَها وأولاها هو القران الكريم المبرهَن إعجازُه بجهات سبع، أُشير إليها سابقا... وهكذا. وأحيلُ سائر المعجزات إلى الكتب المعتبرة.
ومنها: الإخبارات الغيبية الكثيرة حتى لكأن روحَه المجرد الطيّار ﷺ مزّق قيدَ الزمان المعين والمكان المشخّص فجال في جوانب الماضي والمستقبل، فقال لنا ما شاهده في كل ناحية منهما وبينه لنا.
ومنها: الخوارق الحسية التي أظهرها وقت التحدي والدعوى وقد بلغ هذا النوع إلى ما يقرب الألف. بمعنى أن مجموع هذا النوع متواتر بالمعنى وإن كان أفراده آحادياً.
ومنها: نبعان الماء من أصابعه المباركة، وكأنه يصوّر تصويراً حسياً فورانَ زلال الهداية الباعث للأرواح من لسانه الذي هو منبع الهداية بنبعان الماء الباعث على الحياة من يده المباركة التي هي معدن السخاء.
ومنها: تكلُّم الشجر والحجر والحيوان، وكأن الحياةَ المعنوية في هدايته ﷺ قد سرت إلى الجمادات والحيوانات فأنطقتها.
ومنها: انشقاق القمر، وكأن القمر الذي يمثل قلب السماء قد انشق اشتياقاً إليه بإشارة من إصبعه المبارك علّه يجد علاقة مع قلبه الشريف ﷺ.
إن انشقاق القمر ثابت بنص الآية الكريمة، وهو متواتر بالمعنى حتى إن ﹛﴿ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ ﴾|﹜ (القمر:١) هذه الآية الكريمة لم يتصرف في معناها من أنكر القرآن أيضاً، ولم يؤوّل ويحوّل معناها إلّا لاحتمال ضعيف.
إن اختلاف المطالع ووجودَ السحاب وعدمَ الترصد للسماء كما في هذا الزمان، ولكون الانشقاق في وقت الغفلة، ولحدوثه في الليل ولكونه آنيّاً، لا يلزم أن يراه كلُّ الناس أو أكثرهم.
ثم إنه قد ثبت في الروايات أنه قد رآه كثيرٌ من القوافل الذين كان مطلعهم ذلك المطلع .
ثم إن أعظمَ هذه المعجزات وأكبرَها وأولاها هو القران الكريم المبرهَن إعجازُه بجهات سبع، أُشير إليها سابقا... وهكذا. وأحيلُ سائر المعجزات إلى الكتب المعتبرة.
Yükleniyor...