مسئلهِٔ حشرڭ باشندن بورايه قدر اولان تمثيل صورتلرينه و حقيقتلرينه دائر اولان بياناتمز، قرآنِ حكيمڭ فيضندندر. نفسى تسليمه قلبى قبوله إحضاردن عبارتدر. أصل سوز ايسه قرآنڭدر. زيرا سوز اودر و سوز اونڭدر. ديڭله‌يه‌لم:

﴿فَلِلّٰهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ ٭ فَانْظُرْ اِلٰى اٰثَارِ رَحْمَتِ اللّٰهِ كَيْفَ يُحْيِى الْاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا اِنَّ ذٰلِكَ لَمُحْيِى الْمَوْتٰى وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ٭ قَالَ مَنْ يُحْيِى الْعِظَامَ وَهِىَ رَمِيمٌ ٭ قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِى اَنْشَاَهَا اَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ ٭ يَا اَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ اِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ ٭ يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا اَرْضَعَتْ وَ تَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَ تَرَى النَّاسَ سُكَارٰى وَمَا هُمْ بِسُكَارٰى وَ لٰكِنَّ عَذَابَ اللّٰهِ شَدِيدٌ ٭ اَللّٰهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ اِلٰى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَ مَنْ اَصْدَقُ مِنَ اللّٰهِ حَدِيثًا ٭ اِنَّ الْاَبْرَارَ لَفِى نَعِيمٍ ٭ وَ اِنَّ الْفُجَّارَ لَفِى جَحِيمٍ ٭ اِذَا زُلْزِلَتِ الْاَرْضُ زِلْزَالَهَا ٭ وَ اَخْرَجَتِ الْاَرْضُ اَثْقَالَهَا ٭ وَ قَالَ اْلاِنْسَانُ مَالَهَا ٭ يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ اَخْبَارَهَا ٭ بِاَنَّ رَبَّكَ اَوْحٰى لَهَا ٭ يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ اَشْتَاتًا لِيُرَوْا اَعْمَالَهُمْ ٭ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ٭ وَ مَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ٭ اَلْقَارِعَةُ ٭ مَا الْقَارِعَةُ ٭ وَمَا اَدْرٰيكَ مَا الْقَارِعَةُ ٭ يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ ٭ وَ تَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ ٭ فَاَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ ٭ فَهُوَ فِى عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ ٭ وَ اَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ ٭ فَاُمُّهُ هَاوِيَةٌ ٭ وَمَا اَدْرٰيكَ مَاهِيَهْ ٭ نَارٌ حَامِيَةٌ ٭ وَ ِللّٰهِ غَيْبُ السَّمٰوَاتِ وَ الْاَرْضِ وَمَا اَمْرُ السَّاعَةِ اِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ اَوْ هُوَ اَقْرَبُ﴾

Yükleniyor...