ايكنجى شوق:
إستقباله عائد إخباراتِ غيبيهسيدر. شو قسم إخباراتڭ چوق أنواعى وار. برنجى قسم، خصوصيدر. بر قسم أهلِ كشف و ولايته مخصوصدر. مثلا: محيى الدينِ عربى
﴿الم ٭ غُلِبَتِ الرُّومُ﴾
سورهسنده پك چوق إخباراتِ غيبيهيى بولمشدر. إمامِ ربّانى، سورهلرڭ باشندهكى مقطّعاتِ حروف ايله چوق معاملاتِ غيبيهنڭ إشارتلرينى و إخباراتنى گورمشدر و هكذا... علماءِ باطن ايچون قرآن، باشدن باشه إخباراتِ غيبيه نوعندندر. بز ايسه، عمومه عائد اولاجق بر قسمنه إشارت ايدهجگز. بونڭ ده پك چوق طبقاتى وار. يالڭز بر طبقهدن بحث ايدهجگز. ايشته قرآنِ حكيم، رسولِ أكرم عليه الصلاة والسلامه دير:
&﴿(حاشيه): بو غيبدن خبر ويرن آيتلر، پك چوق تفسيرلرده ايضاح ايديلمهسندن و أسكى حرفله طبع ايتمك نيّتى مؤلّفنه ويرديگى عجلهلك خطاسندن بوراده ايضاحسز و او قيمتدار خزينهلر قپالى قالديلر.﴾|@
﴿فَاصْبِرْ اِنَّ وَعْدَ اللّٰهِ حَقٌّ ٭ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ اِنْ شَاءَ اللّٰهُ اٰمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُسَكُمْ وَ مُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ ٭ هُوَ الَّذِى اَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ ٭ وَ هُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ فِى بِضْعِ سِنِينَ ِللّٰهِ الْاَمْرُ ٭ فَسَتُبْصِرُ وَ يُبْصِرُونَ بِاَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ ٭ اَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ ٭ قُلْ تَرَبَّصُوا فَاِنِّى مَعَكُمْ مِنَ الْمُتَرَبِّصِينَ ٭ وَ اللّٰهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ٭ فَاِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَ لَنْ تَفْعَلُوا ٭ وَ لَنْ يَتَمَنَّوْهُ اَبَدًا ٭ سَنُرِيهِمْ اٰيَاتِنَا فِى اْلاٰفَاقِ وَ فِى اَنْفُسِهِمْ حَتّٰى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ اَنَّهُ الْحَقُّ ٭ قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ اْلاِنْسُ وَ الْجِنُّ عَلٰى اَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هٰذَا الْقُرْاٰنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ٭ يَأْتِى اللّٰهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَ يُحِبُّونَهُ اَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ اَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِى سَبِيلِ اللّٰهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ٭ وَ قُلِ الْحَمْدُ ِللّٰهِ سَيُرِيكُمْ اٰيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا ٭ قُلْ هُوَ الرَّحْمٰنُ اٰمَنَّا بِهِ وَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِى ضَلَالٍ مُبِينٍ ٭ وَعَدَ اللّٰهُ الَّذِينَ اٰمَنُوا مِنْكُمْ وَ عَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِى الْاَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ لَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِى ارْتَضٰى لَهُمْ وَ لَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ اَمْنًا ٭﴾
إستقباله عائد إخباراتِ غيبيهسيدر. شو قسم إخباراتڭ چوق أنواعى وار. برنجى قسم، خصوصيدر. بر قسم أهلِ كشف و ولايته مخصوصدر. مثلا: محيى الدينِ عربى
﴿الم ٭ غُلِبَتِ الرُّومُ﴾
سورهسنده پك چوق إخباراتِ غيبيهيى بولمشدر. إمامِ ربّانى، سورهلرڭ باشندهكى مقطّعاتِ حروف ايله چوق معاملاتِ غيبيهنڭ إشارتلرينى و إخباراتنى گورمشدر و هكذا... علماءِ باطن ايچون قرآن، باشدن باشه إخباراتِ غيبيه نوعندندر. بز ايسه، عمومه عائد اولاجق بر قسمنه إشارت ايدهجگز. بونڭ ده پك چوق طبقاتى وار. يالڭز بر طبقهدن بحث ايدهجگز. ايشته قرآنِ حكيم، رسولِ أكرم عليه الصلاة والسلامه دير:
&﴿(حاشيه): بو غيبدن خبر ويرن آيتلر، پك چوق تفسيرلرده ايضاح ايديلمهسندن و أسكى حرفله طبع ايتمك نيّتى مؤلّفنه ويرديگى عجلهلك خطاسندن بوراده ايضاحسز و او قيمتدار خزينهلر قپالى قالديلر.﴾|@
﴿فَاصْبِرْ اِنَّ وَعْدَ اللّٰهِ حَقٌّ ٭ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ اِنْ شَاءَ اللّٰهُ اٰمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُسَكُمْ وَ مُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ ٭ هُوَ الَّذِى اَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ ٭ وَ هُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ فِى بِضْعِ سِنِينَ ِللّٰهِ الْاَمْرُ ٭ فَسَتُبْصِرُ وَ يُبْصِرُونَ بِاَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ ٭ اَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ ٭ قُلْ تَرَبَّصُوا فَاِنِّى مَعَكُمْ مِنَ الْمُتَرَبِّصِينَ ٭ وَ اللّٰهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ٭ فَاِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَ لَنْ تَفْعَلُوا ٭ وَ لَنْ يَتَمَنَّوْهُ اَبَدًا ٭ سَنُرِيهِمْ اٰيَاتِنَا فِى اْلاٰفَاقِ وَ فِى اَنْفُسِهِمْ حَتّٰى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ اَنَّهُ الْحَقُّ ٭ قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ اْلاِنْسُ وَ الْجِنُّ عَلٰى اَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هٰذَا الْقُرْاٰنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ٭ يَأْتِى اللّٰهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَ يُحِبُّونَهُ اَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ اَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِى سَبِيلِ اللّٰهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ٭ وَ قُلِ الْحَمْدُ ِللّٰهِ سَيُرِيكُمْ اٰيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا ٭ قُلْ هُوَ الرَّحْمٰنُ اٰمَنَّا بِهِ وَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِى ضَلَالٍ مُبِينٍ ٭ وَعَدَ اللّٰهُ الَّذِينَ اٰمَنُوا مِنْكُمْ وَ عَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِى الْاَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ لَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِى ارْتَضٰى لَهُمْ وَ لَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ اَمْنًا ٭﴾
Yükleniyor...