ÜÇÜNCÜ NÜKTE:
Kur'an-ı Mu'ciz-ül Beyan'ın hülâsat-ül hülâsa bir icmal-i mahiyeti için bir vakit Arabî ibare ile bir tefekkür-ü hakikîyi, Cenab-ı Hak benim kalbime ihsan etmişti. Şimdi aynen o tefekkürü, Arabî olarak yazacağız, sonra manasını beyan edeceğiz. İşte:
سُبْحَانَ مَنْ شَهِدَ عَلٰى وَحْدَانِيَّتِه۪ وَصَرَّحَ بِاَوْصَافِ جَمَالِه۪ وَجَلَالِه۪ وَكَمَالِهِ اَلْقُرْاٰنُ الْحَك۪يمُ الْمُنَوَّرُ جِهَاتُهُ السِّتُّ اَلْحَاو۪ى لِسِرِّ اِجْمَاعِ كُلِّ كُتُبِ الْاَنْبِيَٓاءِ وَالْاَوْلِيَٓاءِ وَالْمُوَحِّد۪ينَ الْمُخْتَلِف۪ينَ فِى الْاَعْصَارِ وَالْمَشَارِبِ وَالْمَسَالِكِ الْمُتَّفِق۪ينَ بِقُلُوبِهِمْ وَعُقُولِهِمْ عَلٰى تَصْد۪يقِ اَسَاسَاتِ الْقُرْاٰنِ وَكُلِّيَّاتِ اَحْكَامِه۪ عَلٰى وَجْهِ اْلاِجْمَالِ وَهُوَ مَحْضُ الْوَحْىِ بِاِجْمَاعِ الْمُنْزِلِ وَالْمُنْزَلِ وَالْمُنْزَلِ عَلَيْهِ وَعَيْنُ الْهِدَايَةِ بِالْبَدَاهَةِ وَمَعْدَنُ اَنْوَارِ اْلا۪يمَانِ بِالضَّرُورَةِ وَمَجْمَعُ الْحَقَٓائِقِ بِالْيَق۪ينِ وَمُوصِلٌ اِلَى السَّعَادَةِ بِالْعَيَانِ وَذُو الْاَثْمَارِ الْكَامِل۪ينَ بِالْمُشَاهَدَةِ وَمَقْبُولُ الْمَلَكِ وَاْلاِنْسِ وَالْجَانِّ بِالْحَدْسِ الصَّادِقِ مِنْ تَفَار۪يقِ الْاَمَارَاتِ وَالْمُؤَيَّدُ بِالدَّلَٓائِلِ الْعَقْلِيَّةِ بِاِتِّفَاقِ الْعُقَلَٓاءِ الْكَامِل۪ينَ وَالْمُصَدَّقُ مِنْ جِهَةِ الْفِطْرَةِ السَّل۪يمَةِ بِشَهَادَةِ اِطْمِئْنَانِ الْوِجْدَانِ وَالْمُعْجِزَةُ الْاَبَدِيَّةُ الْبَاق۪ى وَجْهُ اِعْجَازِه۪ عَلٰى مَرِّ الزَّمَانِ بِالْمُشَاهَدَةِ وَالْمُنْبَسِطُ دَائِرَةُ اِرْشَادِه۪ مِنَ الْمَلَأِ الْاَعْلٰٓى اِلٰى مَكْتَبِ الصِّبْيَانِ يَسْتَف۪يدُ مِنْ عَيْنِ دَرْسٍ اَلْمَلٰٓئِكَةُ مَعَ الصَّبِيّ۪ينَ وَ كَذَا هُوَ ذُو الْبَصَرِ الْمُطْلَقِ يَرَى الْاَشْيَٓاءَ بِكَمَالِ الْوُضُوحِ
Kur'an-ı Mu'ciz-ül Beyan'ın hülâsat-ül hülâsa bir icmal-i mahiyeti için bir vakit Arabî ibare ile bir tefekkür-ü hakikîyi, Cenab-ı Hak benim kalbime ihsan etmişti. Şimdi aynen o tefekkürü, Arabî olarak yazacağız, sonra manasını beyan edeceğiz. İşte:
سُبْحَانَ مَنْ شَهِدَ عَلٰى وَحْدَانِيَّتِه۪ وَصَرَّحَ بِاَوْصَافِ جَمَالِه۪ وَجَلَالِه۪ وَكَمَالِهِ اَلْقُرْاٰنُ الْحَك۪يمُ الْمُنَوَّرُ جِهَاتُهُ السِّتُّ اَلْحَاو۪ى لِسِرِّ اِجْمَاعِ كُلِّ كُتُبِ الْاَنْبِيَٓاءِ وَالْاَوْلِيَٓاءِ وَالْمُوَحِّد۪ينَ الْمُخْتَلِف۪ينَ فِى الْاَعْصَارِ وَالْمَشَارِبِ وَالْمَسَالِكِ الْمُتَّفِق۪ينَ بِقُلُوبِهِمْ وَعُقُولِهِمْ عَلٰى تَصْد۪يقِ اَسَاسَاتِ الْقُرْاٰنِ وَكُلِّيَّاتِ اَحْكَامِه۪ عَلٰى وَجْهِ اْلاِجْمَالِ وَهُوَ مَحْضُ الْوَحْىِ بِاِجْمَاعِ الْمُنْزِلِ وَالْمُنْزَلِ وَالْمُنْزَلِ عَلَيْهِ وَعَيْنُ الْهِدَايَةِ بِالْبَدَاهَةِ وَمَعْدَنُ اَنْوَارِ اْلا۪يمَانِ بِالضَّرُورَةِ وَمَجْمَعُ الْحَقَٓائِقِ بِالْيَق۪ينِ وَمُوصِلٌ اِلَى السَّعَادَةِ بِالْعَيَانِ وَذُو الْاَثْمَارِ الْكَامِل۪ينَ بِالْمُشَاهَدَةِ وَمَقْبُولُ الْمَلَكِ وَاْلاِنْسِ وَالْجَانِّ بِالْحَدْسِ الصَّادِقِ مِنْ تَفَار۪يقِ الْاَمَارَاتِ وَالْمُؤَيَّدُ بِالدَّلَٓائِلِ الْعَقْلِيَّةِ بِاِتِّفَاقِ الْعُقَلَٓاءِ الْكَامِل۪ينَ وَالْمُصَدَّقُ مِنْ جِهَةِ الْفِطْرَةِ السَّل۪يمَةِ بِشَهَادَةِ اِطْمِئْنَانِ الْوِجْدَانِ وَالْمُعْجِزَةُ الْاَبَدِيَّةُ الْبَاق۪ى وَجْهُ اِعْجَازِه۪ عَلٰى مَرِّ الزَّمَانِ بِالْمُشَاهَدَةِ وَالْمُنْبَسِطُ دَائِرَةُ اِرْشَادِه۪ مِنَ الْمَلَأِ الْاَعْلٰٓى اِلٰى مَكْتَبِ الصِّبْيَانِ يَسْتَف۪يدُ مِنْ عَيْنِ دَرْسٍ اَلْمَلٰٓئِكَةُ مَعَ الصَّبِيّ۪ينَ وَ كَذَا هُوَ ذُو الْبَصَرِ الْمُطْلَقِ يَرَى الْاَشْيَٓاءَ بِكَمَالِ الْوُضُوحِ
Yükleniyor...