﴿لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ الْوَاجِبُ الْوُجُودِ الْوَاحِدُ الْاَحَدُ لَهُ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنٰى وَ لَهُ الصِّفَاتُ الْعُلْيَا وَ لَهُ الْمَثَلُ الْاَعْلٰى اَلَّذِى دَلَّ عَلٰى وُجُوبِ وُجُودِهِ فِى وَحْدَتِهِ اَلذَّاتُ الْوَاجِبُ الْوُجُودِ بِاِجْمَاعِ جَمِيعِ صِفَاتِهِ الْقُدْسِيَّةِ الْمُحِيطَةِ وَ جَمِيعِ اَسْمَائِهِ الْحُسْنٰى اَلْمُتَجَلِّيَّةِ بِاِتِّفَاقِ جَمِيعِ شُؤُنَاتِهِ وَ اَفْعَالِهِ الْمُتَصَرِّفَةِ بِشَهَادَةِ عَظَمَةِ حَقِيقَةِ تَبَارُزِ اْلاُلُوهِيَّةِ فِى تَظَاهُرِ الرُّبُوبِيَّةِ فِى دَوَامِ الْفَعَّالِيَّةِ الْمُسْتَوْلِيَةِ بِفِعْلِ اْلاِيجَادِ وَ الْخَلْقِ وَ الصُّنْعِ وَ اْلاِبْدَاعِ بِاِرَادَةٍ وَ قُدْرَةٍ وَ بِفِعْلِ التَّقْدِيرِ وَ التَّصْوِيرِ وَ التَّدْبِيرِ وَ التَّدْوِيرِ بِاِخْتِيَارٍ وَ حِكْمَةٍ وَ بِفِعْلِ التَّصْرِيفِ وَ التَّنْظِيمِ وَ الْمُحَافَظَةِ وَ اْلاِدَارَةِ وَ اْلاِعَاشَةِ بِقَصْدٍ وَ رَحْمَةٍ وَ بِكَمَالِ اْلاِنْتِظَامِ وَ الْمُوَازَنَةِ وَ بِشَهَادَةِ عَظَمَةِ اِحَاطَةِ حَقِيقَةِ اَسْرَارِ – شَهِدَ اللّٰهُ اَنَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ وَ الْمَلٰئِكَةُ وَ اُولُوا الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾
دينيلمشدر.
٭ ٭ ٭
دينيلمشدر.
٭ ٭ ٭
Yükleniyor...