ب«ذي الروح العظيمة» وقد سجل له دعاءً لطيفا في الختام، والمخطوط هذا بالحروف العربية بخلاف المطبوع الذي هو بالحروف اللاتينية.
٢ - وضع بعض الفقرات، وإفادات المرام التي لا توجد إلّا في «ط١» في الهامش مع الإشارة إلى مواضعها.
٣ - استخراج الآيات الكريمة من القرآن الكريم ووضع اسم السورة ورقم الآية.
٤ - تخريج الأحاديث الشريفة الواردة على الأغلب بالمعنى، اعتمادا على كتب موثوقة.
٥ - استخراج الأمثال الواردة من كتاب «مجمع الأمثال للميداني».
٦ - رسم إملاء الكتاب حسب قواعد الإملاء الشائع اليوم، حيث كان رسم الإملاء في النسخ الأصلية والمطبوعة على الرسم القديم. مثل: الصلوة. الحيوة.
٧ - درج معاني بعض الكلمات في الهامش باختصار شديد؛ إذ قد صعب عليّ معاني بعض الكلمات، مما دفعني إلى مراجعة قواميس اللغة وبخاصة: القاموس المحيط للفيروزآبادي، ومختار الصحاح للرازي.
٨ - القيام بترجمة كل ما ورد في الكتاب بالتركية من عبارات وفقرات ورسائل. ألخّصها بالآتي:
أ- مقدمة الكتاب، حيث قد كتبها الأستاذ النورسي سنة (١٩٥٤) أي بعد ما يقارب أكثر من ثلاثين سنة على تأليفه، وقد قام أخوه عبد المجيد بترجمة هذه المقدمة إلى اللغة العربية، فأعدتُ النظر فيها لتكون أكثر مشابهة بالنص.
ب- البيان الذي أُلقي في مجلس الأمة التركي.
ج- رسالة «نقطة من نور معرفة الله جلّ جلاله» كاملة.
د- بعض الهوامش أو المقدمات المقتضبة التي وردت، وقد وضعتها بين قوسين مركنين [ ] لتمييزها عن الأصل العربي.
أما الفقرات التي وردت في الكتاب باللغة الفارسية فقد تفضل بترجمتها مشكورا الأخ
٢ - وضع بعض الفقرات، وإفادات المرام التي لا توجد إلّا في «ط١» في الهامش مع الإشارة إلى مواضعها.
٣ - استخراج الآيات الكريمة من القرآن الكريم ووضع اسم السورة ورقم الآية.
٤ - تخريج الأحاديث الشريفة الواردة على الأغلب بالمعنى، اعتمادا على كتب موثوقة.
٥ - استخراج الأمثال الواردة من كتاب «مجمع الأمثال للميداني».
٦ - رسم إملاء الكتاب حسب قواعد الإملاء الشائع اليوم، حيث كان رسم الإملاء في النسخ الأصلية والمطبوعة على الرسم القديم. مثل: الصلوة. الحيوة.
٧ - درج معاني بعض الكلمات في الهامش باختصار شديد؛ إذ قد صعب عليّ معاني بعض الكلمات، مما دفعني إلى مراجعة قواميس اللغة وبخاصة: القاموس المحيط للفيروزآبادي، ومختار الصحاح للرازي.
٨ - القيام بترجمة كل ما ورد في الكتاب بالتركية من عبارات وفقرات ورسائل. ألخّصها بالآتي:
أ- مقدمة الكتاب، حيث قد كتبها الأستاذ النورسي سنة (١٩٥٤) أي بعد ما يقارب أكثر من ثلاثين سنة على تأليفه، وقد قام أخوه عبد المجيد بترجمة هذه المقدمة إلى اللغة العربية، فأعدتُ النظر فيها لتكون أكثر مشابهة بالنص.
ب- البيان الذي أُلقي في مجلس الأمة التركي.
ج- رسالة «نقطة من نور معرفة الله جلّ جلاله» كاملة.
د- بعض الهوامش أو المقدمات المقتضبة التي وردت، وقد وضعتها بين قوسين مركنين [ ] لتمييزها عن الأصل العربي.
أما الفقرات التي وردت في الكتاب باللغة الفارسية فقد تفضل بترجمتها مشكورا الأخ
Yükleniyor...